الإلقاء، لعبد الله الكعبي تلميذي العماني النجيب

تلك اللحظة ، قل لي كيف أنساها، إنها أشبه بزلزال يمر عليك وأنت تستحم؛ فلا مفر من الخروج حيا أو تبقى وأنت وقدرك.

Read More

شلت ومساند، لمحمود رفعت تلميذي المصري النجيب

التمست المرأة قديما الطريق الذي يصل بها إلى قلب الرجل فعرفته، ثم انقلبت اليومَ الآيةُ فصار الرجل هو الذي يتلمس الطرق إلى قلب المرأة، فضلّ وضلّت في كل سبيل، ولن يصلا إلى شيء، ضعف الطالب والمطلوب، فلا الرجل بقي رجلا حتى يُسترضى، ولا المرأة الآن امرأة طبيعية قادرة على أن تبلغ من رجلها ما بلغته المرأة قديمًا إن أرادت.

Read More

سفر أزرق في أعمال عبد الله البردوني الشعرية الكاملة، لمعصومة العجمية تلميذتي العمانية النجيبة

وَمِنَ الْحَجْرِ مَا نَفَعَ! افْتَحْ، وَاقْرَأْ، وَنَزِّلْ! سفر-أزرق-في-الأعمال-الشعرية-الكاملة-للبردوني،-لمعصومة-العجمية-

Read More

اصطدام بمرآة، لمعصومة العجمية تلميذتي العمانية النجيبة

لمْ يَقطِفوا الأوْراقَ إذْ يبِستْ علَى الأشْجارِ حينَ تمرَّدتْ أغصانُها ! نَسِيتْ جنونَ الرّيحِ ØŒ كانتْ أختَها والعابرونَ كأنّهم إخوانُها Ù„ÙŽÙ… يُزهِرِ النّسرينُ عادَت نحلةٌ للبيتِ Ø› إنّ رحيقَها: أحزانُها ! هوَ هكَذا العمْرُ: انهيارُ مَدينةٍ لمّا يَخونُ تُرابَها سُكّانُها تاهتْ علَى هذي السّواحلِ: طفلةٌ سهوًا ØŒ ولم تَحفلْ بِها شُطآنُها هيَ جرّةٌ فِي البيتِ ØŒ قَهوةُ أمّها مِن سَطوةِ الهِيلِ انتشَى فنجَانُها ! أيّامُها في الحقلِ ØŒ كَانتْ وجهَهُ الشّتويَّ كَانتْ حَفْلَه ألوانُها تلكَ الفَراشاتُ التي دارتْ علَى الرّيحانِ مِن أزهارِه قُمصَانُها .. عادَ القطارُ ولَم تَعدْ أحْلامُها لن…

Read More

اختبار علم العروض لا يجاب إلا بالدم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته! دكتورنا الفاضل، أعتذر عن قطرة الدم التي سقطت من إصبعي على  ورقة الاختبار؛ فإنني لم أرها قط إلا بعد أن سلّمتك الورقة؛ فقد كنتُ أرغب بالحصول على الدرجة النهائية، ومن شدّة تعمّقي على ورقة الاختبار فإنني لم أشعر بما يحصل من دم وغيره! فعسى أن يكون بعد ذلك الجهد وشقّ الأنفس شيء من الصواب، وأن تقرّ عيني بتلك الدرجة النهائية المُبهِجة، ولو أنني أتوقّع خلاف ذلك! رأفةً بنا يا دكتورنا الفاضل في عملية التّصحيح! ***** وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته، أسعد الله بالخير مساءك، وبالنور…

Read More

كمزار عروس نائمة، لمكية الكمزارية تلميذتي العمانية النجيبة

ذَكَر‭ ‬ياقوت‭ ‬الحموي -‬574 هجري‭- ‬ في‭ “‬معجم‭ ‬البلدان‭” ‬ أنَّ‭ ‬كِمزار‭ ‬بُليدة‭ ‬من‭ ‬نواحِي‭ ‬عُمان،‭ ‬على‭ ‬ساحل‭ ‬بحره‭ ‬في‭ ‬وادٍ‭ ‬بين‭ ‬جبليْن،‭ ‬شُربهم‭ ‬من‭ ‬أعين‭ ‬عَذْبَة‭ ‬جارية‭) ‬المجلد‭‬ 4‭ ‬ص: ‭( ‬479‭‬‬ وهو‭ ‬الاسمُ‭ ‬الذي‭ ‬سجَّلَه‭ ‬المسعودي‭ ‬في‭ ‬كتابه ‭ “‬مُرُوج‭ ‬الذهب‭”.‬

Read More