الوسم: تلامذتي

أي قلب كبير في هذا القالب الصغيرأبا فدوى أحمد الراشدي تلميذي العماني النجيبما كان أقدرك بملامحك الحبيبة السارةأن تلغي المسافة بين الاغتراب والائتناسكلما لقيتك طالبا ثم حكاء ثم باحثاوأن تؤلف بين الشيخوخة والشبابأبا فدوى أحمد الراشدي تلميذي العماني النجيبرحمنا الله وإياك بفدوى التي استأثر بها لنفسه سبحانه وتعالى وآثرنا وإياك بالصبر والأمل والرحمة والعمل تتنزل علينا من حيث عرجت هي إليه إيثارا بإيثارأبا فدوى أحمد الراشدي تلميذي العماني النجيبأشواقك هذه التي سميتها رسائلك أشواقنا ورسائلك رسائلنالقد انتزعتني من مقعدي لأصحبك في عجلتك إلى قبرها يوم الهجير لتظلله بظلك فلم يكن…

Read More

يبدو الكاتب في الصورة الملحقة معلما بقلب على صدره، والراحل -رحمه الله، وطيب ثراه!- معلما بنجم على رأسه!

Read More

مسيرُك في الحياةِ على اتباعٍلما قد جاء من وحيِ السماءِ هو المنجاةُ من عنتِ البراياومن غبشِ المذاهبِ والعماءِ ومن رهقِ الضلالاتِ اللواتيغدت في العصرِ تُمعنُ في العياءِ فلا تفتنك بهرجةُ الدواعيوحمقٌ يرتدي ثوبَ الذكاءِ وهالاتٌ يعوذ بها رعاعٌولم تسترْ سوى محضِ الغثاءِ فلذ بالوحي حسبك من دليلٍبلا عِوج إلى النهج السواءِ وحسبك من دليلٍ لا يُبارىإلى الرضوانِ في دارِ الجزاءِ

Read More

صاحب المنظومة المتوج بالنجم، وعن يمينه أخوه كريم التركماني، ومن خلفه أخوه محمد حجاج، وعن يساري أخوه محمود رفعت. بارك الله فيهم جميعا، ونفع بهم! [gview file=”http://mogasaqr.com/wp-content/uploads/2021/04/صيانة-اللسان-عن-اللحن-في-آي-القرآن-نظم-الشيخ-حذيفة-العقباوي.pdf”]

Read More

أريد احتساء جمالك فجرا وفخراأريد الغياب وسد المتاهة فيّفكل الكلام شراب وسكْرٌوخوض حروب الحروف لذيذكقهوة شوقيأريد الدروب الطويلة حتىأعانق منك الشفاهأجابه فيك الحنينوأنطق: أنت مهاة الصعودبعينك ينمو الخيالويصبح حلوا ومرالذاك التنهد طعملذاك التنفس همسلذاك الجمال أشرد عمريلكل الغرور وكل العبورأمانأما زال جرح الغريب يبارك فوق الترابويجري أنا نزف هذا الصمودأنا شاهد وشهيدانا كاتب الأقوياءوصمت تخلّى عن البوح عن أبجديات قوليأريدك أحلىأريدك بحرا بفنجان هذي الحروف…سلالة مجد السكارىسلالة قهر الرجالسلالة خمر وحبعديني تكونين لي كصدى لغة لأهيمكليلوقهوةْ

Read More

[gview file=”http://mogasaqr.com/wp-content/uploads/2021/02/جَادَكَ-الْحُبُّ-وَآيَاتُ-الْهَوَى.pdf”]

Read More

إلى محمد عبدالله البلوشي، أبي مازن. “والغاف المسافر في حكايتنا غريب”ØŒ علي الرواحي،،، حملنا أشلاءها فرعًا فرعًافككنا أوصالهاكانت جنازة مهيبة، حضرها من غفل عن ظلها. الغافة الأمكم قد ربّت العصافير في كتفهاكم قد دبّت حيوات من الحشرات ونفقت في جذعها. الغافة حارسة البيت الكبرىإنها فرد الأمن المجهولتقي الدار من الريح والغبار والنسيانتحمل ذاكرة الطفولة في فضة أوراقها. جذذناها إذن، ونحن نبكي عليها في داخلنالكن كان لا بد مما منه بدفقد دقت ساعة الصحو والمحو. حاولنا أن نعتذر لهامكّنا أشواكها من جلودناوهل ستصمد خربشاتها في نهر الزمن؟!وهل سنصمد نحن؟! الآلة طغت…

Read More

نحن الدراعمة الألىنلنا المكارم والعلا فالشرق يشهد أنناللضاد بتنا مشعلا ولملة الرحمن قدبتنا الخميس الجحفلا كم كوكب منّا بدافي كل جيل يُجتلى من كل فذ عالمفي العلم غاص وأوغلا وأديب قوم بارعساق البيان مؤصلا ومفكر لمّا يزلللناس يدرأ باطلا يهدي إلى الحق الذيما كان يوما حائلا أو موسر متفضلما كان يحرم سائلا أو سيد في قومهقد عاش سمحا أنبلا أعظم بنا من عصبةفي المجد رامت منزلا بذلت لأمتها الذيبالفخر بات مسجَّلا

Read More