أصوات الولاية

1 “وَالضُّحَى وَاللَّيْلِ إِذَا سَجَى مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا Ù‚ÙŽÙ„ÙŽÙ‰ وَلَلْآخِرَةُ خَيْرٌ Ù„ÙŽÙƒÙŽ مِنَ الْأُولَى ÙˆÙŽÙ„َسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى Ø£ÙŽÙ„َمْ يَجِدْكَ يَتِيمًا فَآوَى ÙˆÙŽÙˆÙŽØ¬ÙŽØ¯ÙŽÙƒÙŽ ضَالًّا فَهَدَى ÙˆÙŽÙˆÙŽØ¬ÙŽØ¯ÙŽÙƒÙŽ عَائِلًا فَأَغْنَى ÙÙŽØ£ÙŽÙ…َّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ ÙˆÙŽØ£ÙŽÙ…َّا السَّائِلَ فَلَا تَنْهَرْ ÙˆÙŽØ£ÙŽÙ…َّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ”. 2 “مَنْ عَادَى لِي وَلِيًّا فَقَدْ آذَنْتُهُ بِالحَرْبِ وَمَا تَقَرَّبَ إِلَيَّ عَبْدِي بِشَيْءٍ أَحَبَّ إِلَيَّ مِمَّا افْتَرَضْتُ عَلَيْهِ وَمَا يَزَالُ عَبْدِي يَتَقَرَّبُ إِلَيَّ بِالنَّوَافِلِ حَتَّى أُحِبَّهُ ÙÙŽØ¥ÙØ°ÙŽØ§ أَحْبَبْتُهُ كُنْتُ سَمْعَهُ الَّذِي يَسْمَعُ بِهِ وَبَصَرَهُ الَّذِي يُبْصِرُ بِهِ وَيَدَهُ الَّتِي يَبْطِشُ بِهَا وَرِجْلَهُ الَّتِي يَمْشِي بِهَا وَإِنْ سَأَلَنِي لَأُعْطِيَنَّهُ وَلَئِنِ اسْتَعَاذَنِي لَأُعِيذَنَّهُ وَمَا تَرَدَّدْتُ عَنْ شَيْءٍ أَنَا فَاعِلُهُ…

Read More

وهذه الثلاثة الثانية

1 “وَالضُّحَى وَاللَّيْلِ إِذَا سَجَى مَا وَدَّعَكَ رَبُّكَ وَمَا Ù‚ÙŽÙ„ÙŽÙ‰ وَلَلْآخِرَةُ خَيْرٌ Ù„ÙŽÙƒÙŽ مِنَ الْأُولَى ÙˆÙŽÙ„َسَوْفَ يُعْطِيكَ رَبُّكَ فَتَرْضَى Ø£ÙŽÙ„َمْ يَجِدْكَ يَتِيمًا فَآوَى ÙˆÙŽÙˆÙŽØ¬ÙŽØ¯ÙŽÙƒÙŽ ضَالًّا فَهَدَى ÙˆÙŽÙˆÙŽØ¬ÙŽØ¯ÙŽÙƒÙŽ عَائِلًا فَأَغْنَى ÙÙŽØ£ÙŽÙ…َّا الْيَتِيمَ فَلَا تَقْهَرْ ÙˆÙŽØ£ÙŽÙ…َّا السَّائِلَ فَلَا تَنْهَرْ ÙˆÙŽØ£ÙŽÙ…َّا بِنِعْمَةِ رَبِّكَ فَحَدِّثْ”.                                                                     

Read More

أصوات الجزاء

1 “وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالْأُنْثَى إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى فَأَمَّا مَنْ أَعْطَى وَاتَّقَى وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى وَأَمَّا مَنْ بَخِلَ وَاسْتَغْنَى وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى وَمَا يُغْنِي عَنْهُ مَالُهُ إِذَا تَرَدَّى إِنَّ عَلَيْنَا لَلْهُدَى وَإِنَّ لَنَا لَلْآخِرَةَ وَالْأُولَى فَأَنْذَرْتُكُمْ نَارًا تَلَظَّى لَا يَصْلَاهَا إِلَّا الْأَشْقَى الَّذِي كَذَّبَ وَتَوَلَّى وَسَيُجَنَّبُهَا الْأَتْقَى الَّذِي يُؤْتِي مَالَهُ يَتَزَكَّى وَمَا لِأَحَدٍ عِنْدَهُ مِنْ نِعْمَةٍ تُجْزَى إِلَّا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِ الْأَعْلَى وَلَسَوْفَ يَرْضَى”.

Read More

نص بين نصين

نصُّ سورة “وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى” القرآنيّة، ذو الفصلين المتكاملين والإحدى والخمسين كلمة المشطورة تقريبا بينهما (1=35ØŒ 2=36)- ثماني جملٍ (1=5ØŒ 2=3):

Read More

أصوات الإسلام الثلاثة

يجمع بين سورة “وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى” القرآنيّة، وحديث “يَا عِبَادِي إِنِّي حَرَّمْتُ الظُّلْمَ” القدسيّ، وحديث “سَبْعَةٌ يُظِلُّهُمُ اللهُ” النبويّ، أنها كلها نصوص عربية دعوية إسلامية قصيرة، في تقدير أعمال الناس: فأما نص سورة “وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى” القرآنيّة، ففَصْلان:

Read More

هذه النصوص الثلاثة

1 “وَاللَّيْلِ إِذَا يَغْشَى وَالنَّهَارِ إِذَا تَجَلَّى وَمَا خَلَقَ الذَّكَرَ وَالْأُنْثَى إِنَّ سَعْيَكُمْ لَشَتَّى فَأَمَّا مَنْ أَعْطَى وَاتَّقَى وَصَدَّقَ بِالْحُسْنَى فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْيُسْرَى وَأَمَّا مَنْ بَخِلَ وَاسْتَغْنَى وَكَذَّبَ بِالْحُسْنَى فَسَنُيَسِّرُهُ لِلْعُسْرَى وَمَا يُغْنِي عَنْهُ مَالُهُ إِذَا تَرَدَّى إِنَّ عَلَيْنَا لَلْهُدَى وَإِنَّ لَنَا لَلْآخِرَةَ وَالْأُولَى فَأَنْذَرْتُكُمْ نَارًا تَلَظَّى لَا يَصْلَاهَا إِلَّا الْأَشْقَى الَّذِي كَذَّبَ وَتَوَلَّى وَسَيُجَنَّبُهَا الْأَتْقَى الَّذِي يُؤْتِي مَالَهُ يَتَزَكَّى وَمَا لِأَحَدٍ عِنْدَهُ مِنْ نِعْمَةٍ تُجْزَى إِلَّا ابْتِغَاءَ وَجْهِ رَبِّهِ الْأَعْلَى وَلَسَوْفَ يَرْضَى”.

Read More