التصنيف: منمنمات

“إن تأخير البيان عن وقت الحاجة لا يجوز”ØŒ ابن رشد الحفيد (595=1198).

“كانت الضمائر إنما يُحمل أبدا عَودها على أقرب مذكور”ØŒ ابن رشد الحفيد (595=1198).

“حمل الكلام على الحقيقة أولى من حمله على المجاز”ØŒ ابن رشد الحفيد (595=1198).

1 “أَظْلَمُ النَّاسِ لِنَفْسِهِ مَنْ تَوَاضَعَ لِمَن لَّا يُكْرِمُهُ، وَطَلَبَ مَوَدَّةَ Ù…ÙŽÙ† لَّا يَنْفَعُهُ، وَقَبِلَ مَدْحَ Ù…ÙŽÙ† لَّا يَعْرِفُهُ”!

“حُكِيَ أن المعتضد خلا بها يوما للأنس في مجلسٍ أفرده لها ما حضره سواها، فأخذت منه الكأسُ، فنام على فخذها، فلما استثقل وضعت رأسَه على وسادة وخرجت وجلست في ساحة القصر، فاستيقظ فلم يجدها، فاستشاط غضبا ونادى بها فأجابته عن قرب، فقال: ألم أخلك إكراما لك، ألم أدفع إليك مهجتي دون سائر حظاياي، فتضعين رأسي على وسادة وتذهبين! فقالت: يا أمير المؤمنين، ما جهلت قدر ما أنعمت به عليّ، ولكن فيما أدبني به أبي أنْ قال لا تنامي مع الجلوس ولا تجلسي مع النيام”ØŒ ابن خلكان (681=1282).