أليلتنا بذي حسم أنيري، للمهلهل بن ربيعة

أَلَيْلَتَنَا بِذِي حُسُمٍ أَنِيرِي لِلْمُهَلْهِلِ بْنِ رَبِيعَةَ أَلَيْلَتَنَا بِذِي حُسُمٍ أَنِيرِي إِذَا أَنْتِ انْقَضَيْتِ فَلَا تَحُورِي فَإِنْ يَكُ بِالذَّنَائِبِ طَالَ لَيْلِي فَقَدْ أَبْكِي مِنَ اللَّيْلِ الْقَصِيرِ وَأَنْقَذَنِي بَيَاضُ الصُّبْحِ مِنْهَا لَقَدْ أُنْقِذْتُ مِنْ شَرٍّ كَبِيرِ

Read More

قوم

1 لَوْ كُنْتُ مِنْ مَازِنٍ لَمْ تَسْتَبِحْ إِبِلي بَنُو الشَّقِيقَةِ مِنْ ذُهْلِ بْنِ شَيْبَانَا 2 إِذَنْ لَقَامَ بِنَصْرِي مَعْشَرٌ خُشُنٌ عِنْدَ الْحَفِيظَةِ إِنْ ذُو لَوثَةٍ لَانَا 3 قَوْمٌ إِذَا الشَّرُّ أَبْدَى نَاجِذَيْهِ لَهُمْ طَارُوا إِلَيْهِ زَرَافَاتٍ وَوُحْدَانَا 4 لَا يَسْأَلُونَ أَخَاهُمْ حِينَ يَنْدُبُهُمْ فِي النَّائِبَاتِ عَلَى مَا قَالَ بُرْهَانَا 5 لَكِنَّ قَوْمِي وَإِنْ كَانُوا ذَوِي عَدَدٍ لَيْسُوا مِنَ الشَّرِّ فِي شَيْءٍ وَإِنْ هَانَا 6 يَجْزُونَ مِنْ ظُلْمِ أَهْلِ الظُّلْمِ مَغْفِرَة وَمِنْ إِسَاءَةِ أَهْلِ السُّوءِ إِحْسَانَا 7 كَأَنَّ رَبَّكَ لَمْ يَخْلُقْ لِخَشْيَتِهِ سِوَاهُمُ مِنْ جَمِيعِ النَّاسِ إِنْسَانَا 8 فَلَيْتَ لِي بِهِمُ…

Read More

قبيلة

1 إذَا اللهُ عَادَى أهْلَ لُؤْمٍ وَرِقَّةٍ فَعَادَى بَنِي العَجْلاَنِ رَهْطَ ابْنِ مُقْبِلِ 2 قُبِيِّلَةٌ لَا يَغْدِرُونَ بِذِمَّةٍ وَلاَ يَظْلِمُونَ النَّاسَ حَبَّةَ خَرْدَلِ 3 وَلَا يَرِدُونَ الْمَاءَ إِلَّا عَشِيَّةً إِذَا صَدَرَ الْوُرَّادُ عَنْ كُلِّ مَنْهَلِ 4 تَعَافُ الْكِلَابُ الضَّارِيَاتُ لُحُومَهُمْ وَتَأْكُلُ مِنْ كَعْبٍ وَعَوْفٍ وَنَهْشَلِ 5 وَمَا سُمِّيَ الْعَجْلاَنَ إِلَّا لِقَوْلِهِ خُذِ الْقَعْبَ وَاحْلُبْ أَيُّهَا الْعَبْدُ وَاعْجَلِ 6 أُولَئِكَ إخْوَانُ اللَّعِينِ وَأُسْرَةُ الْهَجِينِ وَرَهْطُ الْوَاهِنِ المُتَذَلِّلِ النَّجَاشِيُّ الْحَارِثِيُّ (49=669).

Read More