“أصدر كلارك كتابه الذي سماه علم العروض Øين أصدر بوكوك كتابه الذي سماه Ø´Ø±Ø Ø¯ÙŠÙˆØ§Ù† الطغرائي، وهو يشبهه ÙÙŠ أنه موجه لطلاب العربية.
Read Moreالتصنيف: مقالاتهم
مقالاتهم
شبهة إسلام Ø£Øد كبار المستعربين
“كان بوكوك إذن أمام مأزق Øرج؛ Ùهو عاشق للأدب العربي، مخلص ÙÙŠ عشقه غاية الإخلاص، وهو من كبار المهتمين بتاريخ هذا الأدب، والمطلعين على الثقاÙØ© التي أنتجته. ومما لا شك Ùيه أنه كان يميل إلى معالجة هذه الأمور كما كان معاصروه المتخصصون للآداب اليونانية واللاتينية ÙŠÙعلون. كانوا يدرسون هذه الآداب بشيء كبير من الاØترام Ù„Øضارة تدين بالوثنية، ولم تكن تدين بالمسيØية، ولكن ذلك لم ينل من إعجابهم بتلك الØضارة وهذا الأدب.
Read Moreموق٠بوكوك المØير من الإسلام
“أما الموق٠المØير Øقا ÙÙŠ Ùكر بوكوك Ùهو موقÙÙ‡ من الإسلام.
Read Moreعقلانية تدين Ø£Øد كبار المستعربين
“هنا أجد مناسبا أن ننظر ÙÙŠ موق٠بوكوك من الدين بصÙØ© عامة، ومن المسيØية والإسلام بصÙØ© خاصة.
Read Moreتهذيب كتاب غروشيوس Øقيقة الدين المسيØÙŠ لكيلا يسخر منه المسلمون
“الواقع أن بوكوك كان ÙŠÙكر ÙÙŠ اØتمال تØويل المسلمين من خلال الكتاب عندما كان يتØدث مع غروشيوس، ولكن ÙÙŠ وقت صدور الكتاب Ø£ØµØ¨Ø Ù„Ø§ يثق كثيرا بهذا الاØتمال، وربما قلت الرغبة ÙÙŠ تØقيقه.
Read MoreÙ…Øاضرات بوكوك ÙÙŠ Ø´Ø±Ø Ø£Ù‚ÙˆØ§Ù„ علي بن أبي طالب
“كان بوكوك يلقي المØاضرات Ù„Ø´Ø±Ø Ø£Ù‚ÙˆØ§Ù„ عليّ عندما بدأ ÙÙŠ التدريس ÙÙŠ العام 1636ØŒ واستمر ÙŠÙعل ذلك -ربما- إلى آخر يوم من Øياته الأكاديمية.
Read MoreإلØØ§Ø Ø¨ÙˆÙƒÙˆÙƒ على ضرورة أن يتعلم العربية من يريد الØكم على العرب
“بعد أن أمعن ÙÙŠ عشق العرب للشعر Ø±Ø§Ø ÙŠØتÙÙ„ بإسهامات العرب ÙÙŠ الÙلسÙØ© والعلوم، وبدورهم ÙÙŠ نقل التراث اليوناني وترجمته.
Read Moreلماذا يدرس بوكوك العربية
“يورد السبب الذي ذكره علماء العرب، وهو أن العربية هي لغة الله ولغة أهل الجنة، كما ذكر أسبابا أخرى أكثر قبولا، ومنها أننا ندرس العربية لما Ùيها من ÙصاØØ© وأناقة وثراء. وهو ÙŠÙ…ØªØ¯Ø Ø£ØµÙˆØ§Øª العربية العذبة، ويعزو الخشونة التي تبدو عليها ÙÙŠ آذان الإنجليز إلى عاداتهم ÙÙŠ النطق والكلام. ÙˆÙيما يتصل بثراء اللغة العربية Ùإنه يورد ما ذكره Øمزة الأصÙهاني من أن عدد Ù…Ùردات اللغة العربية يبلغ 12305345 (اثني عشر مليونا وثلائمئة وخمسة آلا٠وثلاثمئة وخمسا وأربعين كلمة)ØŒ وهي دقة تثير إعجاب أولئك الذين يزدرون هذه الدراسات”ØŒ 77-78.
Read More