الغنائية في الشعر العربي: محاولة نمذجة، لعبداللّطيف الوراري

1. تقديم: إنّ بحث الغنائيْة هو مغامرةٌ بحدّ ذاتها، لأنّ مثل هذا البحث يستلزم العبورَ في مسارٍ طويلٍ ومتشعّبٍ يقودنا، رأساً، إلى غمار التجربة الجاهلية الّتي يتوقّف عليها فهْمُ خصوصيّات الشعر العربي، والقضايا النوعيّة التي ارتبطت به، إنتاجاً وتلقّياً. http://aljasra.org/archive/cms/?p=556

Read More

التناسب شرط الإيقاع: في فضل موسيقى الشعر ووقعها على النفس، لعبد اللطيف الوراري

تداول النقاد والبلاغيّون القدماء مفهوم التناسب ضمن رؤيتهم إلى مجموع عناصر العمل الشعري، إمّا بلفظه الصريح (التناسب، المناسبة، النسبة)، أو بمصطلحات من جنسه تدلّ على معناه وتكمّله (التلاؤم، المشاكلة، الاعتدال، الموازنة) من أجل تفسير ما وجدوه في الشعر من حسن النظم واعتدال أجزائه وترادفها وتشاكلها صوتيًّا ودلاليًّا. http://www.alquds.co.uk/?p=980016

Read More

أقوال مأثورة، للدكتور محمد زهران

عندما نتتبع سيرة كبار العلماء نتعلم منهم على مستويات عدة: نتعلم من طريقتهم في التفكير وحل المشكلات التي تواجههم، نتعلم من حياتهم نفسها والمعوقات التي واجهوها في حياتهم حتى وصلوا لما وصلوا إليه، أهل التخصص يتعلمون من قراءة أبحاث العلماء الكبار في تخصصهم، الطلبة تتعلم منهم في قاعات المحاضرات، واليوم سنحاول نحن أن نتعلم منهم بطريقة مختلفة. http://www.shorouknews.com/columns/view.aspx?cdate=21072018&id=f8c53317-b930-4abe-a056-d5f2f92c1975

Read More

الثانوية العامة الهم السنوي، للدكتور محمد زهران

في هذا الوقت من كل سنة نتذكر المقولة الساخرة للكاتب الساخر الجميل أحمد رجب (كي أكون صادقاً قد يكون الكاتب الجميل أيضاً يوسف عوف لا أذكر بالتحديد ولم أتمكن من العثور عليها ولكني أتذكر أني قرأتها منذ زمن بعيد في أحد كتبهما): مالك مهموم دي الهمة قال أصل إبني في الثانوية العامة! بعد شدة الأعصاب أثناء السنة الدراسية نفسها تأتي شدة أعصاب النتيجة والتنسيق وقد تحدثنا في مقال سابق عن مفهوم كليات القمة ولن نكرر هذا الكلام هنا، شدة الأعصاب تكون في الأغلب من نصيب الأهل ويصدرون هذه الشدة للأبناء،…

Read More

حظكم أفضل مننا ذكريات السفر للدكتوراه، للدكتور محمد زهران

منذ تسعة عشرة سنة وبالتحديد في أغسطس 1999 وصلت إلى الولايات المتحدة الأمريكية إلى ولاية ميريلاند في “رحلة” لدراسة الدكتوراه وقد تكون لفظة “رحلة” مفاجئة لك ولكن دعني أفسر.. لنبدأ من البداية. http://www.shorouknews.com/columns/view.aspx?cdate=07072018&id=2c403140-a3bd-4a9b-a3b1-bb0e9ee5e30e

Read More

حسن أفلاطون فن الريادة، للدكتور محمد زهران

منذ فترة ليست بالبعيدة كنت أستقل تاكسيا قرب نادي الصيد وكان التاكسي يمر بشارع يسمى ميشيل باخوم، فسألت سائق التاكسي إن كان يعرف ميشيل باخوم فأجاب بالنفي، قلت له إنه قد قام بأشياء عظيمة، فسألني عنها وكان ردي “معرفش بس طالما فيه شارع على اسمه يبقى أكيد عمل حاجات عظيمة” وأخذنا نضحك على تلك “الألشة” لأني كنت أعرف عن الدكتور ميشيل باخوم أستاذ واستشاري الإنشاءات الهندسية العظيم لكن “القافية حكمت” كما يقولون! http://www.shorouknews.com/columns/view.aspx?cdate=30062018&id=f2f4c00a-e314-4696-a202-8cf262bf8363

Read More

الكمبيوتر وكرة القدم وصلاح، للدكتور محمد زهران

عندما يسألني أحد عن تخصصي وأقول تصميم الحاسبات يبدأ الجميع في الحديث معي كأني أقوم إما بالبرمجة أو الصيانة، فقبل أن نبدأ في مقال اليوم وشرح ما أقصده من العنوان يجب أن أشرح ما أفعله بالضبط، أولاً لست بمبرمج وقبل أن نسترسل في هذه النقطة دعني أقول لك أن هناك نوعين من البرامج: النوع الأول هو ما نطلق عليه أنظمة التشغيل (مثل الويندوز واللينكس وما شابه) وهي البرامج الوحيدة المسموح لها بالحديث مع الكمبيوتر نفسه أو التحكم فيه، النوع الثاني هي كل البرامج الأخرى وغير مسموح لها بالحديث مع الكمبيوتر،…

Read More

أصداء لحكايات جحا في قصة لأندرسون… وقصة من التراث الشعبي الروسي، لحسين منصور

أخو أخي أخي، وهكذا حسين منصور، ثم هو مفخرة من يعرفه؛ معلم إنجليزية مدرسية، خريج قسم الإسبانية بجامعة الأزهر، أديب مثقف، أصيل رزين ركين، صاحب رؤية وموقف، ترى المعلمين حوله مشغولين عن الحق بالباطل، وهو لا شغل له غير التعلم والتعليم والتفنن والتفنين، حتى إذا ما وجد فسحة جمع بعض تلامذته واشتغل بنقاشة الجدران، فهو أبدا في جداريات معنوية ومادية، وهذه المقالة إحداها…

Read More