قيم جامعية مفتقدة، للدكتور عماد عبد اللطيف

الجامعة مصنع الأفكار وساحة تداولها وتعليمها ونقلها للأجيال. وهى مؤسسة تستند إلى تراث من القيم التى تمكنها من أداء مهامها بكفاءة، والترقى بحالها، وحال المجتمع الذى تخدمه. لكن الجامعة، مثل معظم المؤسسات فى بلادنا، تُعانى مشكلة فى القيم التى تُشكل هويتها الأصيلة. فقد غابت بعض القيم، أو تشوهت، وظهرتْ قيم أخرى مخاطرها كارثية على مستقبل الجامعة والوطن ككل. بعض هذه القيم تخص الطالب، وأخرى تخص الأستاذ، وثالثة تخص الإدارة الجامعية، ورابعة تخص المجتمع الحاضن للجامعة، وخامسة تخص النظام العام فى المجتمع ككل. https://www.shorouknews.com/columns/view.aspx?cdate=25102017&id=9c666d7a-39b1-4136-9725-37bcefb91224

Read More

مرايا الموت فى نقد مدائح الأساتذة الراحلين، للدكتور عماد عبد اللطيف

أينما ولّى الموت وجهه، فلن يجد مهابة وتقديرا مثل ذاك الذى يحظى به من المصريين. فقد بنوا حضارتهم كاملة فى خدمة السيد ذى المنجل؛ فكانت أبنيتهم العظيمة بيوتا للموتى، ورسومهم المذهلة نقوشها، واختراعاتهم الرائعة فى خدمة الأرواح الراحلة، وكتابهم الأقدس هو كتاب موتاهم. بالطبع لم يكن الموت فى ذاته غاية إبداعات المصريين؛ فقد كان مبتغاهم تحصيل السعادة فى حياة عالم ما بعد الموت، الذى شيّدوه بتفصيل منمّق حفّز سرديات العالم الأخروى فى ثقافات عدّة (كالعبرانية) على الاهتداء به، وتقليده. لكن احترام الموت والموتى، ظل عقيدة راسخة، تجلت عبر الأفعال والأقوال…

Read More

لمن نكتب أبحاثنا بالعربية، للدكتور سعيد يقطين

ساهمت عدة عوامل في تأخر دراساتنا وأبحاثنا الأكاديمية والثقافية والفكرية بصفة عامة، وجعلتها دون مستوى الأبحاث والدراسات والأطاريح التي تنجز خارج فضائنا العربي. أُرجع واحدا منها إلى إحدى العادات التي تكرست لدينا، حتى إنها صارت جزءا من ممارساتنا المترسبة في لاشعورنا الجمعي، التي تتلخص في الجواب عن: السؤال لمن نكتب أطاريحنا وأبحاثنا؟ لمن نكتب أبحاثنا بالعربية؟

Read More

مدرسة المشاغبين، لمحمود قاسم

اللهأنت رجل محترممصري حقيقيفنان معلمكاتب بناء لا هدامبارك الله فيك ونفع بك https://www.shorouknews.com/columns/view.aspx?cdate=06112020&id=12e2759e-6d85-4186-ba6c-bedafe53d074

Read More

مع جعيط وزعيط ومعيط ونطاط الحيط (هل كان اسم الرسول قثم، أم هل كان اسمه محمدا)، للدكتور إبراهيم عوض

رأت بأُخَرَة فى موقع “إسلام أون لاين.نت” مقالا للأستاذ محمد الحمروني بعنوان “باحث تونسي يزعم: الاسم الحقيقي لمحمد ‘قُثَم‘!”جاء فيه ما يلى: “لم يستبعد الباحث والمفكر التونسي الدكتور هشام جعيط في كتابه الأخير “تاريخية الدعوة المحمدية في مكة” أن تكون بعض العبارات والآيات زيدت في النص القرآني عند تدوينه، واعتبر أن التأثيرات المسيحية على القرآن لا يمكن إنكارها. وعن محمد صلى الله عليه وسلم قال إنه ولد في حدود سنة 580Ù…ØŒ وإنه كان يُدْعَى “قُثَم” قبل بعثته، وتزوج وهو في الثالثة والعشرين وبُعِث في الثلاثين، وإنه لم يكن أبدا أميّا.…

Read More

لماذا أكتب، للدكتور السيد شعبان جادو

سؤال لم أجد إجابة عليه، ربما لأنني غير مهتم بتفسير الأحداث لتلبسي بالوصف، هل لأنني أتخلص من المفردات الزائدة في معجمي ومن ثم أتركها بنص ما، على أية حال إنني أمارس نوعا من التدليس على القاريء؛ أسرق وقته وأشاغب في عقله؛ أو أبدو أمامه حكيما يعرف سر اللغة ولست إلا ساخرا من ذاتي التي تمتلك الفرشاة وعلبة الألوان،أحاول أن أرسم لوحة أقف أمامها يملؤني شعور بالزهو؛ لكنه الكذب والخيال الذي لا نفع من ورائه؛ إنها لعبة العرائس وخيال الظل والحبال تتحرك في خفاء عن عيون جمهور مسرح العبث. أدلس كثيرا…

Read More

محمود شاكر، للدكتور السيد شعبان جادو

لم ينل مفكر عربي من الاهتمام مبلغ ما حظي به؛ ولعل ذلك يعود إلى قدرته على التصدي ومقدرته على النقد وتمرسه في العربية وآدابها؛ أوتي علما رصينا وعقلا ثقفا، وجاء في زمنه الذي اشتبكت فيه تيارات الفكر في أعقاب هزة حضارية سرعان ما نبهت الغيورين ودفعت بهم إلى أوار صراع فكري؛ وكانت معركة الشعر الجاهلي وما أثاره طه حسين من قضايا وما تبناه من آراء؛ مثل صدمة في أعقاب الهزة،فكان شاكر ذلكم الفتى الذي رأى من نفسه القلم الذي يزود والحارس الأمين الذي وقف في ميدان مشتجر الخلاف متدافع الرأي،…

Read More

طالب العلم والهموم، لمشاري بن سعد الشثري

…والشأن ألا يضجر طالب العلم منها، بل عليه أن يوظِّفها في تحقيق المزيد من المنجزات… http://saaid.net/Doat/mishari/9.htm

Read More