أعجب العجب في نشر الكتب 1-6

لَمْ أَكُنْ مِنْ جُنَاتِهَا عَلِمَ اللهُ وَإِنِّي بِحَرِّهَا الْيَوْمَ صَالِ الحارث بن عباد!

Read More

تحرر

– هَيَّا اسْتَخْرِجْ بِطَاقَةَ عُضْوِيَّةِ الْحِزْبِ الْوَطَنِيِّ حَتَّى تَأْخُذَ فُرْصَتَكَ! (٢٠٠٤) – خُذْ هَذِهِ الِاسْتِمَارَةَ بِتَزْكِيَتِنَا فَانْضَمَّ بِهَا إِلَى حِزْبِ الْحُرِّيَّةِ وَالْعَدَالَةِ! (٢٠١١) = مَنْ يَظُنُّونَهُ حَتَّى يَتَوَقَّعُوا أَنْ يَنْضَمَّ إِلَى حِزْبٍ فِي عُنْفُوَانِهِ!  

Read More

تعريبة بنات سمرؤوت

منذ مدة تأملت صورة صغيري وقد أحاطته بيمناها أخته التي تكبره بخمس سنوات، فقلت بالمصرية هذه المثلثة التي سميتها من بعد “شِبِيكة”: “يا قلبي ملفوف بروحي من قبل بدء الكونْ طاير على جناح جمالك ومن شجون لشجونْ سبقت نور الملايكة وشفت نور العيونْ”! ثم بدا لي أن أنشر “سمرؤوت: ديوان الصور المسموعة والأصوات المرئية”ØŒ عربيا ورقيا، وكرهت أن يخلو من تلك المثلثة المصرية؛ فعرَّبتها بهذه المثلثة التي سميتها عندئذ “شُبَّاك”: “قلبي ولفَّتك روحي من قبل سُور الكَونْ على جناحك طارت ما بين وهن وهَون ملائكٌ من شجوني تجاوزت كل بَون”ØŒ…

Read More

ضيافة علمية

ضَافَنِي صباح اليوم (الأربعاء 29/7/1438=26/4/2017)، بمكتبي من قسم اللغة العربية وآدابها بكلية الآداب والعلوم الاجتماعية من جامعة السلطان قابوس- زميلي فيه البروفيسور محمد الهادي الطرابلسي اللغوي الأسلوبي المعروف -ومكتبانا على طَرَفَيْ ممر القسم- مستنكرا عليّ أن لم نعد نلتقي كثيرا وهو عندي بمنزلة الأستاذ؛ فأكبرتُ منه ذلك!

Read More

سيارتي الشبح لا ردها الله 1-3

­ … فإن تكن حقَّرتْ إليَّ الأموال الكثيرة، وجَرَّأَتْني على بَذْلها -وهذه مَنْقَبَتُها اليتيمة- لقد عوَّدتني على غيابها، حتى فارقتُها غيرَ مشتاقٍ إليها، ولا متمسكٍ بها، ولا نادمٍ عليها! فلا ردَّها اللهُ، أيّةَ شيطانةٍ كانتْ!

Read More

العين نفسها

أتراها -لو عرفت مقاييس الأشعة الحديثة- تدعو القاضي إلى كشف أشعة هذه العين المدورة!

Read More