مترو المرج، لمحمد منصور الكلحي المصري الدرعمي الواعد

ولا يقيمُ على ضيمٍ يُرادُ به إلا الأذلَّانِ عَيْرُ الحيِّ والوتدُ

Read More

قصيدة عمانية ظفارية جبالية، ترجمها عن ترجمتها الإنجليزية هلال الحجري

هذه قصيدة تَرجمتُها من الشِّعْر الجَبّالي في ظفار، ولكن ترجمتي للأسف ليست مباشرة من الجبالية وإنما من الإنجليزية. وهي قصيدة غزلية للشاعر محاد بن عبيدان البرعمي، ترجمتْها إلى الإنجليزية أستاذةُ اللسانيات والإثنوجرافيا ميرندا موريس، ونشرتها في مجلة الدراسات العمانية سنة 1985. القصيدة من فن شعري معروف في ظفار باسم “دبرارت”ØŒ يصف فيها الشاعر فتاة قد تكون حقيقة أو رمزا اسمها “شيخة بنت يوسف”. أهدي هذه الترجمة لجميع أصدقائي من الأدباء في ظفار؛ عسى أن تكون دافعا لهم في ترجمة المكنونات الشعرية الجميلة من الأدب الجبّالي مباشرة دون وسيط لغة أخرى!

Read More

يا أيها النسر الكبير، لمعاوية بن سالم الرواحي

يا أيها النسر الكبيرُ، رفيقي يا والدي، ومعلمي، وصديقي عيدٌ أتى، والحب يشعل شمعه للعفوِ، والغفرانِ، والتوفيقِ فإذا طوى عهدٌ مريرٌ ثوبَه هذي عهود الحب بالتصديقِ أنت الذي وضع المعاني في دمي والآن تجمعنا يدٌ لغريقِ فإذا أراد الله سوف أحبه هذا سؤال، ضاع فيه طريقي “واخفض” لهم هذي كفايةُ ما أرى في حكمةٍ لنبيّّ اوْ صدّيق أما الوفاء، فليس يفهم سرّه إلا أبٌ، وابنٌ، وبعض صديقِ

Read More

الوداع، لمعاوية الرواحي

يا جمرة الحب القديم، وداعا لا حبر في قلبي لكي يتداعى لا أمس يجمعنا وحاضرُنا دمٌ مرّت سنون الحب ويك! سراعا تختارنا الأيام كي نختارَها لنشيد في وهم الزمان قلاعا حتى نصدق أننا فزنا بها يا أيها الدنيا كفاك نزاعا! هذي هي الأيام تحسم بيننا ما شكلُه حبُّ وكان صراعا يا أيها السكين، لستِ حبيبةً قد كنت سيفا، غادرا، قطّاعا من أسوأ الأحلام، أقبحها ردى من أدنسِ الأفعال ويكِ تُراعَى! لكنه الحب اللعين، غوايةٌ حمل القصيدةً غاضباً ملتاعا والآن في المعنى نرى أخطاءنا ونرى بقايا أمسِنا تتداعى في قصة أخرى،…

Read More

مَعَ الْأَعْشَى فِي سُوقِ صُحَارَ (حورية البحر 2001)، لناصر البلال

أعيد نشر لامية ناصر البلال مَعَ الْأَعْشَى فِي سُوقِ صُحَارَ (حورية البحر 2001) في معارضة لامية الأعشى الكبير تصحيحا لنسبتها إليَّ شرفا لا أدعيه حرصا على ذكرى أخينا الشاعر العماني المعاصر الغالي ******************************************

Read More

وا طردياه، لانتصار الحربية تلميذتي العمانية النجيبة

أغراني أستاذي أنا وصاحبتي؛ فغَرِينَا، فأخفقَتْ هي؛ فطَرَدَنا جَميعًا؛ فقلتُ: يَقُولُ سَعَادَةُ الدُّكُتُورِ نَظْمًا طَابَ مَعْنَاهُوَدُرًّا مِنْ صَمِيمِ الْفَنِّ نَصَّ الشِّعْرُ فَحْوَاهُفَمَا رَأيُ النَّجِيْبِ الْفَذِّ أَنْ يُبْدِي عَطَايَاهُوَيَقْرأَ شِعْرَ مَجْلِسْنَا فَيُطْرِبَنَا وَنَهْوَاهُوَلَكِنْ دُونَمَا خَطَأٍ نُجَازِي الْقَوْلَ أَعْلَاهُوَلَوْ شَانَ الْحِصَانُ اللَّفْظَ سَوَّيْنَا حَوَايَاهُفَإِمَّا نَقْصُ مَجْنَاهُ وَإِمَّا طَرْدُ مَبْنَاهُلِآنٍ زَارَنَا شَغَفٌ فَجَازَفْنَا وَخُضْنَاهُطُرِدْنا نُصْبَ أَعْيُنِهِمْ وَهَذَا مَا أَرَدْنَاهُفَمُرُّ الْحُلْوِ مِنْ ثَمَرٍ عَذَابٌ قَدْ جَرَعْنَاهُفَمَا مِنْ عِلَّةٍ أَوْدَتْ بِنَا لِلطَّرْدِ أَوَّاهُأَمِنْ بَحْرٍ وَأَغْرَقَنَا وَوَزْنٍ قَدْ أضَعْناهُأَمِنْ فَتْحٍ بِغَيْبِ الْوَعْيِ أَهْوَيْنَا كَسرْنَاهُأضَمٌّ يعْتَلِي حَرْفًا بِلَا ذَنْبٍ فَتَحْنَاهُتَحَوَّلَ طَيْفُ بُغْيَتِنَا سَرَابًا قَدْ ظَمِئْنَاهُسَنَأْتِي مِنْ غَدٍ…

Read More

فضل العمانيين، لجرير بن عطية بن الخطفى

أَرَسْمَ الْحَيِّ إِذْ نَزَلُوا الْإِيَادَا تَجُرُّ الرَّامِسَاتُ بِهِ فَبَادَا  لَقَدْ طَلَبَتْ قُيُونُ بَنِي عِقَالٍ أَغَرَّ يَجِيءُ مِنْ مِئَةٍ جَوَادَا  أَضَلَّ اللهُ خَلْفَ بَنِي عِقَالٍ ضَلَالَ يَهُودَ لَا تَرْجُو مَعَادَا  غَدَرْتُمْ بِالزُّبَيْرِ وَمَا وَفَيْتُمْ وَفَاءَ الْأَزْدِ إِذْ مَنَعُوا زِيَادَا  فَأَصْبَحَ جَارُهُمْ حَيًّا عَزِيزًا وَجَارُ مُجَاشِعٍ أَضْحَى رَمَادَا  وَلَوْ عَاقَدْتَ حَبْلَ أَبِي سَعِيدِ لَذَبَّ الْخَيْلَ مَا Ø­ÙŽÙ…ÙŽÙ„ÙŽ النِّجَادَا  فَلَيْتَكَ فِي شَنُوءَةَ جَارُ عَمْرٍو وَجَاوَرْتَ الْيَحَامِدَ أَوْ هَدَادَا  وَلَوْ تَدْعُو بِطَاحِيَةَ بْنِ سُودٍ وَزَهْرَانَ الْأَعِنَّةَ أَوْ إِيَادَا  وَفِي الحُدَّانِ مَكْرُمَةً وَعِزًّا وَفِي النَّدَبِ الْمَآثِرَ وَالْعِمَادَا  وَفِي مَعْنٍ وَإِخْوَتِهِمْ تُلَاقِي رِبَاطَ الْخَيْلِ وَالْأَسَلَ الْحِدَادَا …

Read More

الغول والسعلاة، لجران العود -ت:68=687- وثيقة نفيسة لأحد قدامى المضروبين من الأزواج

أَلَا لَا يَغُرَّنَّ امْرَأً نَوْفَلِيَّةٌ عَلَى الرَّأْسِ بَعْدِي أَوْ تَرَائِبُ وُضَّحُ وَلَا فَاحِمٌ يُسْقَى الدِّهَانَ كَأَنَّهُ أَسَاوِدُ يَزْهَاهَا لِعَيْنَيْكَ أَبْطَحُ وَأَذْنَابُ خَيْلٍ عُلِّقَتْ فِي عَقِيصَةٍ تَرَى قُرْطَهَا مِنْ تَحْتِهَا يَتَطَوَّحُ فَإِنَّ الْفَتَى الْمَغْرُورَ يُعْطِي تِلَادَهُ وَيُعْطَى الثَّنَا مِنْ مَالِهِ ثُمَّ يُفْضَحُ وَيَغْدُو بِمِسْحَاحٍ كَأَنَّ عِظَامَهَا مَحَاجِنُ أَعْرَاهَا اللِّحَاءُ الْمُشَبَّحُ إِذَا ابْتَزَّ عَنْهَا الدِّرْعَ قِيلَ مُطَرَّدٌ أَحَصُّ الذُّنَابَى وَالذِّرَاعَيْنِ أَرْسَحُ فَتِلْكَ الَّتِي حَكَّمْتُ فِي الْمَالِ أَهْلَهَا وَمَا كُلُّ مُبْتَاعٍ مِنَ النَّاسِ يَرْبَحُ

Read More