تدافع فئران، لخشان خشان

في القفص تدافُعُ فئران شاميٌّ يدفع بيماني والمنظر لا شك جميلٌ في عين القط الجذلان فئْرانِيّتُنا تجمعُنا فتفاءل بالنصر الداني فمسيرتنا لم تتوقفْ من مؤتمرات ولجانِ ومخطط كوهينٍ ماضٍ في ترتيبات العدوان بعواصمَ تخفق أعلامٌ فيها أطياف الألوان ونشيدٌ فيها وهتاف بحياة الأول والثاني ومواكبُ جيشٍ منهمكٍ بتجارة بيضٍ وأوانِ أو ثوّارٌ قد ضللهم إسلاميٌّ أو علماني للتنسيق يقودهم في جهر أو بالكتمان والقادة أثقلَ خطوَهم حمْلُ التاج مع النيشان قلّدهم ذلك سادتهم سيكيسٌ أو وايِزْمانِ ولكلٍّ دورٌ يتقنه في تسليم الباذنجان حتى يتكامل جمعهمُ مع بيسانٍ والجولانِ قدَرٌ لا…

Read More

في الآية الستين من سورة التوبة، “… إنّما الصدقات للفقراء والمساكين”ØŒ في 24 أبريل 2016ØŒ (مجديات أخي الحبيب الراحل المقدم مجدي صقر، رحمه الله، وطيب ثراه)!

نقول: الحمد لله ربّ العالمين!

Read More

“ما كذب الفؤاد ما رأى”ØŒ قراءة في قصّة الإسراء Ùˆ المعراج، في 24 أبريل 2016ØŒ (مجديات أخي الحبيب الراحل المقدم مجدي صقر، رحمه الله، وطيب ثراه)!

الحمد لله رب العالمين!

Read More

مصياف

أخيرًا أَلبَسُ المِصْيافْ على خَوفٍ مِنَ الإخلافْيُمَنّيني اتساعُ الحَجْم مرتاحًا ولا من شافْويأبى العمر أين العمر ولى العمر يا طَوّافْ

Read More

قراءة في دعاء الطائف، في 24 أبريل 2016، (مجديات أخي الحبيب الراحل المقدم مجدي صقر، رحمه الله، وطيب ثراه)!

لما هلك أبو طالب نالت قريش من رسول الله أذى كثيرا، فخرج يلتمس من ثقيف النصرة، وعمد إلى سادتها وأشرافها، وهم إخوة ثلاثة: عبد ياليل ومسعود وحبيب بنو عمرو بن عمير. جلس إليهم ودعاهم إلى الإسلام، فأبوا إجابته، ورفضوا نصرته، وطلب منهم بعد رفضهم له أن يكتموا خبر مجيئه إليهم فلم يفعلوا، وأغروا به سفهاءهم وعبيدهم يسبونه ويصيحون به، حتى اجتمع عليه الناس وألجؤوه إلى حائط لعتبة وشيبة ابني ربيعة، فلما رجع عنه الناس واطمأن دعا الله بقوله: “اللهم إني أشكو إليك ضعف قوتي وقلة حيلتي وهواني على الناس…”!

Read More

فلسفة القدر والغيب، في 24 أبريل 2016، (مجديات أخي الحبيب الراحل المقدم مجدي صقر، رحمه الله، وطيب ثراه)!

الحمد لله رب العالمين!

Read More

قابلتني، لطارق سليمان النعناعي

قَابَلَتْنِي خَلْفَ أَكْوَامِ السِّنِينْ بِارْتِعَاشِ الشَّوْقِ أَوْ … نَبْضٍ هَجِينْ دَسَّتِ الدَّمْعَاتِ تُخْفِي طَرْفَهَا خَلْفَ إِسْدَالِ ابْتِسَامَاتِ الْحَنِينْ فَاجَأَتْنِي … إِذْ تَهَاوَى سُورُهَا وَهْيَ مَنْ أَعْلَتْهُ فِي وَادِي السِّنِينْ مَاتَتِ الْأَسْوَارُ … هَذَا عُرْسُهَا … فِي عُيُونِ الزَّهْرِ وَالثَّغْرِ السَّجِينْ مَا لِنَخْلَاتٍ؟! أَتُلْقِي تَمْرَهَا؟ أَوْ نَصِيبُ الْقَلْبِ مِنْ قَلْبٍ ضَنِينْ؟ طَالَما أَبْدَتْ عُزُوفَ الْغَافِلِينْ أَوْ حَصَاهَا فِي مِيَاهِ الذَّائِبِينْ أرْتِعَاشُ الشَّوْقِ شَوْقٌ لِلسِّنينْ؟ أَمْ أَنَا الْمَعْنِيُّ بِالشَّوْقِ الدَّفِينْ؟ أَمْ حَصَاهَا انْهَارَ فِي سَيْلِ الْحَنِينْ؟ أَمْ حَنِينٌ لِلصِّبَا وَالْحَالِمِينْ؟ اِسْأَلُوا الْأَيَّامَ … هَذَا فِعْلُهَا؟ كَيْفَ صَارَ الصَّخْرُ فِي يَوْمٍ يَلِينْ؟ مَا…

Read More