[highlight]“لقد Øشرت عليك من أخطائك الصرÙية والمعجمية والنØوية والأسلوبية والإملائية والتشكيلية والترقيمية والطباعية، ما لا تتØملينه لا أنت ولا الوقت المتاØØ› Ùهاك٠“خطاب جلالته ÙÙŠ العيد الوطني الثاني عشر”ØŒ وهو من مادة دراستك؛ Ùاخطبينا به، ولا تخطئي، وأتبعي السيئة الØسنة تمØيها؛ عسى أن يستقر ÙÙŠ Ù†Ùسك معنى كيان النص الكامل؛ Ùتشتغلي بسÙكْناه عن المرور عليه ÙÙŠ مجموعه، الذي لا ÙŠØªÙŠØ Ù„Ùƒ ما ينبغي من التأمل النصي الØقيقي!
وإنما اخترته من أجل عناية صاØب الجلالة Ùيه بالشبيبة وكنت آنئذ منهم، ومن عزمه Ùيه على تأسيس الجامعة التي عملت Ùيها بعدئذ، والØمد لله رب العلمين”![/highlight]