لن يكون بØØ«ÙŒ ولا منهجٌ، Øتى يكون عÙلْمٌ؛ ÙÙيه سيكون البØØ« والمنهØ. ولن يَتَعَرَّÙÙŽ أيّ٠ابن٠سبيل Øتى يهتدي إلى علم٠يَنقطع٠له Øتى يستوعب قطعة منه كبيرة، يق٠منها على أرض ثابتة.
Ùإذا اهتدى أيّ٠ابن٠سبيل إلى عÙلْم٠ملائم وجب أن يجتهد ÙÙŠ تØصيله على كل وجه. وربما كان الوجه٠الرَّسْميّ٠أَجْدَى عليه، وربما لم يكن؛ Ùما أَكْثَرَ المعاهدَ العلمية، وما أَقَلَّها!
ولا غÙÙ†ÙŽÙ‰ له عن تØديد مَظانّ٠هذا العلم الملائم وتنظيم أَوْرَاد٠استيعابها على مَنَادÙØ٠ليله ونهاره؛ ÙأَصْعَبÙها Ù„Ùأَقْواها، وأَسْهَلÙها Ù„ÙأَضْعَÙÙها، وأَوْسَطÙها Ù„ÙأَوْسَطÙها.
وكلّ٠مÙجْر٠ÙÙŠ الخلاء مَسرورٌ بما ÙŠÙسابÙÙ‚Ù Ù†Ùسَه؛ Ùمن ثَمَّ ينبغي أن ÙŠÙذاكÙرَ ÙÙŠ هذا العلم غيرَه؛ ÙÙÙŠ المÙذاكرة تَلْقÙÙŠØ٠الألباب، يَطْرَØ٠ما عنده، ويَطْرَØ٠غيرÙه، Ùيَتبيَّن٠له مَبْلغ٠ما Øَصَّل، ويد٠الله مع الجماعة.