ربما اهتدى بعض٠طلاب العلم إلى ما يلائمه مما يستطيع إذا ما بذل Ùيه ÙˆÙسْعَه، أن ينتÙع به وينÙع غيره ويتقدم به إلى الأمام، ÙÙŠ رØلة الØياة هذه الجبلية الصعبة التي لا تتكرر. ولكنَّ أكثرَ طلاب العلم لا يستغنون عن تنبيه من Øولهم آباءً وإخوةً وأساتذةً وزملاءَ…
ÙŠÙولَد٠أبناؤنا بمواهب واØدة معروÙØ© على اختلا٠استعداداتهم بينها، Ùإذا Ù†ÙبّÙهوا أو انْتَبَهÙوا إلى ما لهم Ùيه استعدادٌ وأÙعÙينوا عليه كانت لهم Ùيه Ù‚Ùدْرَةٌ Ø«Ùمَّ مَهَارَةٌ Ø«Ùمَّ Ø¥Ùبْدَاعٌ، وإلا خَبَتْ جَذْوَة٠الاستعداد، وجَÙَّتْ زَهْرتÙه، ÙˆÙقدوا مواهبهم Ùيه من أصلها.
وإذا أَخْطَؤÙوه إلى غيره وأÙعÙينوا عليه كانت لهم Ùيه قدرة، ولم يكد يكون لهم Ùيه مهارة، واستØال أن يكون لهم Ùيه إبداع. ولَكَنَّاس٠شَوارعَ Ù…ÙبْدÙعٌ أَهَمّ٠لنا وأÙضل عندنا وأØب إلينا من أستاذ جامعات غير مبدع، ولا سيما ÙÙŠ زماننا هذا المÙتون بالقÙمامات، ولا Øول ولا قوة إلا بالله!