ما أَصْرَØÙŽ دلالةَ المنهج على الطريق وقد خَطَّطَتْه٠الخطة٠المÙلْØÙŽÙ‚ÙŽØ©ÙØŒ Ùأما أن يكون طريق بØØ« والبØØ« ØÙر Ùلا يخلو من تنبيه على أنه ÙƒÙلَّما كان أعمق كان أَوْصَلَ وأَنْجَØÙŽØ› Ùليس المقام لجمع المعلومات، Ùما جمعÙها إلا معرÙØ©ÙŒ غير٠منتجة، بل Ù„ÙتَنْسÙيقها وتصنيÙها وتنظيمها والاستنباط منها، وهذا هو العلم المنتج.
والبØØ« Ø§Ù„Ù…Ø·Ø±ÙˆØ Ù‡Ù†Ø§ هو البØØ« العلمي الصØÙŠØ Ø§Ù„Ù…Ø¬Ø±Ù‘ÙŽØ¨ الناجØØŒ الذي تَواتَرَ عليه الباØثون وأيدته تجاربهم، Øتى استطاعوا أن ÙŠÙميّÙزوه ويَضْبÙطوه ويÙعلّÙموه.
أما البØØ« العلمي الرائع Ùلا موضع له هنا؛ إذ لا ÙŠÙعلّÙمه المعلمون، بل ÙŠÙÙاجَأ٠به المتلقون جميعًا Ù…ÙعلّÙمين ومÙتَعلّÙمين، Ùإذا أعجبهم، Ùتمسَّكوا به، وضبطوه، وعلَّموه- Ùَقَدَ رَوْعَتَه!
وليس أَشْبَه بالبØØ« العلمي الصØÙŠØ Ù…ÙÙ†ÙŽ الØÙصان٠الإÙنْسيّ٠المÙستأنَس، ولا أَشْبَه بالبØØ« العلمي الرائع منَ الØÙصان الوَØْشيّ٠المÙسْتوØÙŽØ´Ø› Ùلا نَرْكَب٠إلا الأول، وإن انْبَهَرْنا بالثاني!