قَالَ:
ÙƒÙنْت٠ÙÙÙŠ تÙلْكَ الْمَرْØَلَة٠يَتَنَاوَبÙÙ†ÙÙŠ الشَّكّ٠الَّذÙÙŠ ÙŠÙسَاوÙر٠كÙلَّ شَابّ٠يÙعْمÙÙ„Ù ÙÙكْرَه٠ÙÙÙŠ Ù…Ùسْتَهَلّ٠ØَيَاتÙÙ‡ÙØ› Ùَلَمْ أَتْرÙكْ بَابًا ÙŠÙŽÙ‚ÙودÙÙ†ÙÙŠ Ø¥ÙÙ„ÙŽÙ‰ الْإÙيمَان٠إÙلَّا طَرَقْتÙÙ‡ÙØŒ وَلَمْ أَدَعْ عَالÙمًا أَسْتَطÙيع٠الْوÙصÙولَ Ø¥Ùلَيْه٠إÙلَّا سَأَلْتÙÙ‡Ù. وَمَا أَظÙنّÙÙ†ÙÙŠ قَدْ ÙَاتَنÙÙŠ الْإÙلْمَام٠بÙالْعَقَائÙد٠جÙمْلَةً -سَوَاءٌ أَكَانَتْ سَمَاوÙيَّةً أَوْ غَيْرَ سَمَاوÙيَّةÙ- Ù…ÙنْعÙمًا الْبَØْثَ، Ù…ÙسْتَقْصÙيًا، Ù…ÙقَارÙنًا بَيْنَ مَا جَاءَ Ù‡Ùنَا وَمَا جَاءَ Ù‡Ùنَاكَ.
Ù‚ÙلْتÙ:
نظرت الآن ÙÙŠ شأني، Ùوجدتني كنت -وما زلت- أعرض ما أطلع عليه -مهما كان- على أصول العروبة والإسلام، ÙØ£Ø±ØªØ§Ø Ù„Ù…Ø§ واÙقها، وأنبه على ما تمكن الاستÙادة منه، وأتجاوز غيره.