رسالة Ùرات 10 ديسمبرØŒ 201415 يونيوØŒ 2020 Ù…Øمد جمال صقر اطَّرÙØÙوا عن بَالÙÙƒÙمْ -يا Ø£Øبابي- اطَّرÙØÙوا عن بَالÙÙƒÙمْ: ÙƒÙلَّ ما تَجَرَّعْتÙÙ…Ùوه٠من خبائث الجهلاء، وكÙلَّ ما تَØÙŽÙَّظْتÙÙ…Ùوه٠من Ùرائد الØكماء، وكÙلَّ ما تَوَهَّمْتÙÙ…Ùوه٠من لطائ٠الأدباء- وانظروا معي Ø·ÙŽÙˆÙيلًا Ø·ÙŽÙˆÙيلًا Ø·ÙŽÙˆÙيلًا، ÙÙŠ رسالة ابْنÙÙŠ الأصغر ÙÙرَات، التي ØÙÙ…Ùلَتْ إلى أخي الØبيب الأستاذ الدكتور Ù…Øمد عبد الÙØªØ§Ø Ø§Ù„Ø¹Ù…Ø±Ø§ÙˆÙŠ ÙÙŠ رØلته الأخيرة ÙˆÙŽØْدَه٠إلى القاهرة الÙاخرة، Ùأَوْصَلَها إليَّ ÙˆÙŽØْدÙÙŠ بمَسْقَطَ من سلطنة عÙمان- ولا تÙÙْلÙتَنَّكÙمْ: مَشْغلة٠ÙÙرَات٠الكÙبْرَى Ùيها، ولا دقائق Ø£Ùكاره بها، ولا مداخل تَوَصّÙÙ„ÙÙ‡ إليها، ولا أساليب تعبيره عنها، ولا أخطاؤه اللغوية والإملائية ÙÙŠ أصواتها وصيغها ومÙرداتها وتعبيراتها وجملها ÙˆÙقرها -ÙÙ†ØÙ† قوم من العرب المسلمين بÙداة غير جÙÙاة، Ù†ÙعَبّÙر بأخطائنا عما لا ÙŠÙعَبّÙر عنه الناس بأَصْوÙبَتÙÙ‡Ùمْ- وبالله لا تنسوا ما أَهْمَلَه من Ù†ÙÙ‚ÙŽØ· ØروÙها؛ Ùبالله ما أَهْمَلَها Ø¥Ùذْ أَهْمَلَها، ولكنه زَرَعَها ÙÙŠ قلبي؛ Ùإذا ÙƒÙلّ٠نÙقْطَة٠شَجَرَةٌ طَيّÙبَةٌ “أَصْلÙهَا ثَابÙتٌ ÙˆÙŽÙَرْعÙهَا ÙÙÙŠ السَّمَاء٠تÙؤْتÙÙŠ Ø£ÙÙƒÙلَهَا ÙƒÙلَّ ØÙين٠بÙØ¥Ùذْن٠رَبّÙهَا”: تَجÙول٠ÙÙÙŠ الْبÙÙŠÙوت٠وَالْقÙÙ„Ùوبْ رَائÙØَة٠الْØَبÙيبْ تَزْكÙم٠أَنْÙÙŽ الطّÙيبْ تÙقَاتÙل٠الْوَØْدَةْ ÙَتَقْتÙل٠الْوَØْشَةْ سÙبْØَانَ مَنْ سَخَّرَهَا!