متعة

من مقعد المرتاح في مكتبي أرنو إلى بوابنا الطيبِ
نسّق للمدخل أشجاره ولم يدع سيارةً تختبي
والآن يحسو الشاي مُستروِحًا هلّا رنا يا مُتعةَ المتعبِ

Related posts

Leave a Comment