“إن Ùكرة إبعاد الإسلام عن مجال العلاقات العامة بين الأÙراد، من ÙˆØÙŠ الاستعمار! وإن Ùكرة توقيت الجهاد بعهد الرسول -صلى الله عليه، وسلم!- وعهد صØابته أو Ùكرة إلغائه اليوم، Ùكرة استعمارية! وإن Ùكرة أن الظرو٠الدولية تدعو المسلم إلى الولاء لغير لمسلم وإلى رضائه بØكومته، Ùكرة استعمارية! وإن Ùكرة أن الإسلام Ù†Ùسه يتجدد ويخضع لعامل الزمن ÙÙŠ تطوره، Ùكرة استعمارية! وتستتبع هذ الÙكرة عدم التقيد بتعاليم الماضي جملة ÙÙŠ تكيي٠الØاضر! وإن Ùكرة أن الإسلام كدين يتعدد بتعدد شعوبه وأجناسه وبتعدد مصادره، Ùكرة استعمارية! وإن Ùكرة أن الإسلام دين Ùردي شخصي لا ÙŠØµØ Ø£Ù† يتدخل ÙÙŠ علاقات الأÙراد بعضهم ببعض، Ùكرة مسيØية استعمارية! وهي تستتبع ما يقال من وجوب الÙصل بين ما يسمى دينا وما يسمى دولة! وإن تأسيس مبدأ الإسلام ÙÙŠ عدم زواج المسلمة بغير المسلم على Ùكرة العنصرية ومبدأ الجهاد ÙÙŠ سبيل الله على نزعة الميل إلى الاعتداء والغزو ومبدأ قوامة الرجل على المرأة ÙÙŠ الأسرة على Ùكرة التÙوق الجنسي وأمثال ذلك، من صنع الاستعمار وأثر من آثار التمهيد للرضاء بØكمه بعد ضياع الشخصية الإسلامية وصهر مجموعة الشعوب الإسلامية Ùيما يسمى بالعالمية أو الإنسانية الدولية”ØŒ
الدكتور Ù…Øمد البهي (1402= 1982).