“منذ صغري ألØظ ÙÙŠ زملائي أبناء الصعيد ÙÙŠ المدرسة، رجولة ونخوة وشهامة وجلدا، ثم -وهو الأهم عندي- قدرة أشبه بالغريزة، على تناول الØياة بØلوها ومرها كما تلقاهم ويلقونها، لا ÙŠÙسد تمتعهم بها ابتلاء بالتهيب والشكوك والملل ÙˆÙراغة العين والبØØ« ÙÙŠ ملك اليد عما وراءه. ما سمعت منهم شكاية، ولا Ø£Øسست بهذا النازع الخبيث المتستر ÙÙŠ النÙوس الضعيÙØ© لاستدرار العط٠والØدب عليها”!
ÙŠØيى Øقي (1413=1992).