“ما من مرة أرى شخصا ألمس Ùيه Ø±ÙˆØ Ø§Ù„ØªÙˆØ§Ø¶Ø¹ وملكة التØدث ببساطة، Øتى أشعر بيقين أن هذا الشخص الذي لا أعرÙÙ‡ يمثل بالقطع شيئا هاما ÙÙŠ مجال تخصصه. ولو أنني اØتجت يوما إلى دليل على صدق Øدسي هذا Ùربما لن أجد دليلا أوÙÙ‰ من (…)Ø› Ùتواضعه الجلي يقترن بمستوى علمي ÙˆÙكري رÙيع. وهو رغم مكانته المرموقة كأستاذ، لا يزال يعمل Ø¨Ø±ÙˆØ Ø§Ù„ØªÙ„Ù…ÙŠØ° الذي لا يكل ولا يتوانى، ولا يتوق٠عن القراءة والبØØ«ØŒ ولا يتردد Ù„Øظة واØدة ÙÙŠ مراجعة معرÙته وإعادة تقييم Ø£Ùكاره، ولا يستسلم إطلاقا لأي شعور بالرضا عن النÙس. وهو ما يجعله ÙÙŠ نظري مثالا ونموذجا نادرا لما ينبغي أن يكون عليه الباØØ« الأكاديمي والأستاذ الجامعي. وأعتقد أن مناقشته اليوم لرسالة (…)ØŒ قد أمتعتنا وأÙادتنا بما قدمته من تØليلات ثاقبة ولامعة”ØŒ
ØµÙ„Ø§Ø Ù‚Ù†ØµÙˆÙ‡ (1440=2019).