بعد صلاة Ùجر Ø£Øد أيام عام 1430 ÙÙŠ الروضة الشريÙØ© من الØرم النبوي، رأيت شابا مصريا شديد الابتهاج بوصوله إلينا Ùيها، ظاهر الرغبة ÙÙŠ تØيتها وأØد القاعدين المتملئين بذخيرتهم من الطاعات ينهاه بكراهة الصلاة بعد الÙجر؛ ÙنهيتÙÙ‡ عن الانتهاء بنهيه، واستØسنت٠له التØية؛ Ùتساخر ناهيه بابتداعي ÙÙŠ الدين “صلاة تØية الروضة الشريÙØ©”ØŒ ولم يدر أن الصلاة المكروهة إنما هي التي لا سبب لها، والتØية سبب ظاهر؛ Ùكي٠إذا كانت تØية الروضة الشريÙØ©! وكأنه ارتÙع منا صوتٌ Ù†Ùهينا به، Ùسكتنا؛ إذ “يا أيها الذين آمنوا لا ترÙعوا أصواتكم Ùوق صوت النبي ولا تجهروا له بالقول كجهر بعضكم لبعض أن تØبط أعمالكم وأنتم لا تشعرون”ØŒ جارية ÙÙŠ مماته -وعن يسارنا قبره الشريÙ- جريانَها ÙÙŠ Øياته، صلى الله عليه، وسلم!
تØية الروضة الشريÙØ©
![](https://mogasaqr.com/wp-content/uploads/2020/09/لطائÙ.jpg)