“[القرآن ÙŠÙسر بعضه بعضا]ØŒ يردد المÙسرون هذه العبارة كلما وجدوا أنÙسهم أمام آية قرآنية تزداد دلالتها وضوØا بمقارنتها بآية أخرى. وإن لهم أن ينهجوا ÙÙŠ تأويل القرآن هذا المنهج، لأن دلالة القرآن تمتاز بالدقة والإØاطة والشمول؛ Ùقلما نجد Ùيه عامّا أو مطلَقا أو مجمَلا ينبغي أن ÙŠÙخصّص أو ÙŠÙقيّد أو ÙŠÙÙصّل، إلا تم له ÙÙŠ موضع٠آخر ما ينبغي له من تخصيص أو تقييد أو تÙصيل”ØŒ
صبØÙŠ Ø§Ù„ØµØ§Ù„Ø (1407=1986).