عام 2000 رغب وهو خريج الدراسات الإسلامية، ÙÙŠ ماجستير اللغة العربية بكلية الآداب والعلوم الاجتماعية من جامعة السلطان قابوس؛ ÙÙƒÙل٠دراسة بعض المقررات التكميلية، لأجده أمامي ÙÙŠ طلاب علم العروض، ومنذئذ لم تختل٠جنودنا المجندة! يا ما أكثر ما ارتØت بارتياØÙ‡ ونشطت بنشاطه وابتهجت بابتهاجه! ولم يكن لمثل هذه الألÙØ© أن تنقطع بانقطاع المØاضرات: كي٠أنسى مروره بي ÙÙŠ مكتبي ليلا Øيث أعك٠وØدي على القراءة والكتابة إلى قريب من السØر، وتعجبه من صبري على هذه المخاÙØ©! أم كي٠أنسى رØلته بي إلى صØراء قريته، Øيث تزلجنا بسيارة أخيه أشد مما ÙŠÙعل رواد الملاهي وكأنما ينسخ بهذه المخاÙØ© تلك! أم كي٠أنسى اØتÙاله الكريم بي Ù‚Ùبيل سÙري عن عمان اØتÙال الودود المطمئن! شاب زكي ذكي Ø·Ù…ÙˆØ Ù„Ø¨ÙŠÙ‚ ظري٠بشوش، تجاوزت به مواهبه هذه الأصيلة ÙÙŠ سبيل الدراسات الأدبية، من الماجستير العÙمانية إلى الدكتوراة الماليزية، دون أن يكسل ÙÙŠ أثناء ذلك عن مشاغله الإعلامية المؤثرة، التي استضاÙني منها للمناظرة ÙÙŠ مسألة “إعادة قراءة التراث”ØŒ أنا والمستشار عبد الجواد ياسين صاØبة “السلطة ÙÙŠ الإسلام”- Øتى Øظي عن ثقة أهله ومØبيه بعضوية مجلس الشورى الذي تÙجرت Ùيه ينابيع Ø£Ùكاره الخدمية الناÙعة، تلميذي النجيب الدكتور Ù…Øمد سعيد عامر الØجري.
Ù…Øمد سعيد عامر الØجري
