لم أنتبه لكنايتها عن إثقالي بالتكالي٠عليها هي وزملائها (خرّÙيجي 2001)ØŒ Øين قالت لي: دائما تشغلنا مقرراتك عن غيرها! وكنت أظنها أول الظن عبارة عن الÙØ±Ø ÙˆØ§Ù„Ù‡Ù…Ø©ØŒ ولاسيما أنني لم أجد منها غير الاجتهاد والإتقان! ثم كانت كالمتكلم بلسان القوم، ØªÙ†Ø´Ø±Ø Ù„Ù…Ø§ يَضÙØ Ùتشرق معالمÙها، وتكتئب لما يَغمÙض Ùتغرب؛ ثم تزورني ÙÙŠ مكتبي، تتعقب هذا وتلهج بذاك! وربما سمعتني أسخر على الملأ من عربية بعض زملائها أنها إلى الهندية أقرب وبها أعلق، Ùنبهتني -وهي الشريÙØ© النسب- على هندية أصول بعض العائلات العÙمانية! ثم ضرب الدهر ضَرَبانَه، وإذا شاب كريم Ùاضل يدعوني إلى العشاء ببيته، وإذا هو زوجها قد أعدَتْه عَدواها، Øتى كانا يشتغلان ÙÙŠ الأماسي العَسليّة بقراءة بعض مقالاتي، وكنت ÙÙŠ زيارة عÙمانية قصيرة عام 2005ØŒ Ùجاءني إلى Øيث أقيم من جامعة السلطان قابوس، ÙŠØملني إلى بيته، وإذا هي وابنهما، Ùلم نكد نتØرك بالسيارة Øتى بادرنا ابنهما ينشدنا من ØÙظه ترØيبا -ولم يكن Ø£Øبَّ إليّ قط من رؤية تلامذتي ÙÙŠ Ø£Ùسَرهم- تلميذتي النجيبة مريم ØµØ§Ù„Ø Ø§Ù„Ø°Ù‡Ø¨.
مريم ØµØ§Ù„Ø Ø§Ù„Ø°Ù‡Ø¨
![](https://mogasaqr.com/wp-content/uploads/2021/07/FB_IMG_1626336481746.jpg)