إن للغة العربية لجنودا من طلاب اللغة الإنجليزية، يتعلمونها Ø£Øسن تعلم ليخدموها Ø£Øسن خدمة! هكذا كان -وما زال- لا يدع عملا يشارك به طلاب اللغة العربية من جامعة السلطان قابوس إلا عَمÙÙ„ÙŽÙ‡ نشيطا ØÙيا. ولقد رÙزق من أساتذة الترجمة من زاده باللغة العربية شغÙا إلى Ø¥Ùرثه المجيد منها، Øتى زارني بمكتبي من قسم اللغة العربية وآدابها بكلية الآداب والعلوم الاجتماعية -وما أكثر من كان يزورني Ùيه من قسمه!- Ùوجدته على Øظوته بآلات التلَهي غير مشغول إلا بتØصيل آلات التعلم؛ Ùبذلت٠له Ù†Ùسي، وما أسرع ما اتصل بيننا من معالم منهج زيادة التلميذ على أستاذه الذي ختمت به كتابي “مهارة الكتابة العربية” -ولا والله ما كان الذي Ùعلته له بأعظم من الذي Ùعله لي!-: Øسن صØبة ÙارتياØا Ùمودة، وتØري مصلØØ© Ùثقة ÙانتصاØا، ورعاية Ùاستيعابا Ùزيادة، Øتى صار الآن وهو Ø£Øد المترجمين الرسميين النابهين، Ø£Øرص مني على Ùنون اللغة العربية وعلومها ÙˆÙنون الإسلام وعلومه، تلميذي النجيب نصر الخروصي.
Related posts
-
Ù…Ùطعم الØمام
من Øيث نظرت إلى هذه الØمامة وجدتها Øزينة؛ مات هذا Ø§Ù„ØµØ¨Ø§Ø Ø¬Ø§Ø±Ù†Ø§ من Ùوق٠بجزيرة الروضة... -
مذياع
أوائل سبعينيات القرن الميلادي العشرين -ولأَكÙنْ ÙÙŠ السابعة مثلا- مررت ÙÙŠ قريتنا بشباك Ù…ÙØªÙˆØ ÙˆÙيه مذياع... -
الكلمة
أول ما جالست Ù…Øمود Ù…Øمد شاكر أستاذنا أستاذ الدنيا -رØمه الله، وطيب ثراه!- كنت أرتبك ارتباكا...