إن جاز أن يكون تلميذٌ ركنا يأوي إليه أستاذه كان هو إياه، ولكنه مثلما كان الركن الشديد Øينا كان الركن الخÙÙŠÙ: Ùأما Ø®Ùته ÙلطاÙØ© مشاعره الطيبة التي استطاع وهو التلميذ أن يؤنس بها أستاذه، وأما شدته Ùطلاقة إنصاÙÙ‡ الأصيل الذي استطاع به دائما أن يأخذ من أستاذه وأن يأخذ له! نعم؛ Ùمثلما كان يغضب أن ÙŠÙسامى مقامÙÙ‡ Øتى يوشك لولا نضاله أن ÙŠÙقتØÙ…ØŒ كان يغضب أن ÙŠÙسام ميزانÙÙ‡ Øتى يوشك لولا عÙيانه أن يجور! Ø·Ø§Ù…Ø Ø¬Ø±ÙŠØ¡ØŒ وعاشق بريء، وشاعر وضيء، ثلاث خصال كريمة، تØÙزه، وتØÙظه؛ Ùهو مشغول أبدا بأØبابه، معتذر ببعضهم عن بعض، تلميذي النجيب خميس قلم.
Related posts
-
Ù…Ùطعم الØمام
من Øيث نظرت إلى هذه الØمامة وجدتها Øزينة؛ مات هذا Ø§Ù„ØµØ¨Ø§Ø Ø¬Ø§Ø±Ù†Ø§ من Ùوق٠بجزيرة الروضة... -
مذياع
أوائل سبعينيات القرن الميلادي العشرين -ولأَكÙنْ ÙÙŠ السابعة مثلا- مررت ÙÙŠ قريتنا بشباك Ù…ÙØªÙˆØ ÙˆÙيه مذياع... -
الكلمة
أول ما جالست Ù…Øمود Ù…Øمد شاكر أستاذنا أستاذ الدنيا -رØمه الله، وطيب ثراه!- كنت أرتبك ارتباكا...