Ø£Øسب أن الØÙ‚ -سبØانه، وتعالى!- لم يخلق أهدأ منه بالا، ولا أخÙÙ‰ صوتا! ولولا تØريكه Ø´Ùتيه ما عرÙت Ø£Øيانا أنه يتكلم، وإن كان قريبا! ولعله أعانه على ذلك زواجه صغيرا ثم انÙراده ÙÙŠ دÙعته الجامعية بين الطالبات كبيرا! وإذا اجتمع للإنسان هدوء البال وخÙاء الصوت لم يتركاه Øتى يستنزلا له من سماء الربانية أسمى الأخلاق؛ Ùأنت معه ÙÙŠ روضة من رياض الجنة، تلميذي النجيب الدكتور زاهر الداودي.
زاهر الداودي
![](https://mogasaqr.com/wp-content/uploads/2021/07/FB_IMG_1626336481746.jpg)