غشية

قذفتُ بجِذعي سَرجه فكأنما يزلزلني الكرسيُّ ظهرا لباطنِ
يدور برأسي الكونُ يثقل يرتمي على المكتب المأسور جثةَ داجنِ
أهذا جزاء العمر كيف أعيده وقد لوَّحته الآن نارُ المعاطنِ

Related posts

Leave a Comment