لولا سÙره إلى قطر عام 1985 لدرست٠عليه بعض مقررات قسم الÙلسÙØ© بكلية دار العلوم من جامعة القاهرة، ولبكّرت٠إلى معرÙØ© كي٠يتÙلس٠الشاعر الذي نَبَّهَ على موهبته ØµÙ„Ø§Ø Ø¹Ø¨Ø¯ الصبور، وكي٠يتÙنَّن العالم الذي جمع السوربون إلى الأزهر ÙÙŠ دار العلوم! لقد كان جديرا ÙˆØده بدلالتنا على سر توÙيق الÙنان العالم المدير؛ Ùقد رÙزق منذ أوليته مهارة التنظيم والإدارة، Ùكان المثال المØتذى بسبقه زملاءه جميعا إلى: إنشاء مجلة علمية Ù…Øكمة استمرت عشرات الأعوام ولم تنقطع، كانت ملجأ شباب الباØثين جميعا مصريين وغير مصريين، تَØÙÙ‘Ùها ببيته ندوةٌ ثقاÙية دورية، ÙŠÙنتجب لها المنتدون انتجابا، ثم إلى رئاسة قسمه Ùوكالة كليته Ùعمادتها Ùنيابة جامعته ومستشارية وزارته، …، لا يترك بعض ذلك إلا إلى بعض! ولكنني منذ Øضر مناقشة رسالتي للماجستير أوائل عام 1993ØŒ Øظيت بارتياØÙ‡ ورÙقه ÙˆØسن ظنه، يهديني ما ÙŠØضره من كتبه كلما زرته، ويدعوني إلى مناقشة Ø£Øد دواوينه غير واجد عليّ بما آخذ عليه، ويØتÙÙŠ بمقالاتي أنا وغيري التي أرسلها إليه لينشرها ÙÙŠ مجلته، ويراسلني بقصائده الجديدة، لا يمنعه إلا مرض ÙˆÙاته، أستاذنا الØبيب الدكتور Øامد طاهر، رØمه الله، وطيب ثراه!
Øامد طاهر
![](https://mogasaqr.com/wp-content/uploads/2019/11/دراعم.jpg)