كنت تنوي عام 1937ØŒ أن تثير “قضية السطو على أعمال الناس برمتها، لأن أمرها كان قد استشرى ÙÙŠ ذلك الوقت، وإلى اليوم، بين أسوار الجامعة وخارج الأسوار”Ø› Ùكي٠بك إذا أدركك خبر٠زميلنا السرّاق الذي لم يخل من السرقة شيءٌ ادعاه منذ كان ÙÙŠ “الدراسات العليا”ØŒ إلى أن صار أستاذا ورئيس قسم، تؤخذ منه المسروقات، Ùيستردّها!
سراق
![](https://mogasaqr.com/wp-content/uploads/2018/02/Presentation1.jpg)