“إنا لله وإنا إليه راجعون”!
توÙÙŠ اليوم 24/4/2015 بمدينة الرباط المغربية، الشاعر السوداني الدرعمي الكبير Ù…Øمد Ù…ÙØªØ§Ø Ø§Ù„Ùيتوري -رØمه الله، وطيب ثراه!-
“الدرويش المتجول”ØŒ الذي اختص بالغناء لإÙريقيا،
صاØب هذه الأغنية التي ضمنتها Øواريتي “واعروض شعراه”ØŒ
Ø£Øضر بها Ø£Ø±ÙˆØ§Ø Ø§Ù„Ù…ØªØاورين:
ÙÙŠ Øضرة من أهوى عبثت بي الأشواق
Øدقت بلا رأس ورقصت بلا ساق
وزØمت براياتي وطبولي الآÙاق
عشقي ÙŠÙني عشقي ÙˆÙنائي استغراق
مملوكك لكني سلطان العشاق
الذي كان Ø£Øد من نشروا مجاميعهم الشعرية الأولى وهم بأولى دار العلوم من جامعة القاهرة، وسطعت نجومهم، Øتى انصرÙوا بها عن الدراسة!
ولا أنسى كي٠اÙتتن به الدراعيم قديما شعرا وإلقاء، ولاسيما ليلة قصيدته:
ق٠خشوعا واخÙض الرأس Ùقد أشعل الموتى القناديل وقاموا
والذى تبصره عيناك ÙÙŠ ذلك الدرب الرمادي زØام
والذى يسقط من أقدامهم هيكل رث البقايا ÙˆØطام
عادت المعجزة الكبري Ùللموت رغم الموت بدء وختام
Ùتعلم كي٠تØيي أمة نسيت أن البطولات اقتØام
أن أرض الØر مهما استلبت أرضه Ùهي على الغير Øرام (…)
التي تناقلوا صÙتها وكأنهم بأغاني الأصÙهاني لم يبرØوا!
أما أنا Ùشهدته ÙÙŠ ثمانينيات القرن الميلادي العشرين، بإØدى أمسيات معرض القاهرة الكتابي الدولي الشعرية، عن يمين Ø¥Øدى الأميرات المتشاعرات، يسقط عن كتÙيها رداؤها Ùيسرع إليه يعيده، ÙˆÙÙŠ شعره ما لو عرÙته لمنعته، ولكنه دلال الإمارة المزيÙØ© على الشعر الأصيل، أو لينه لها! وقاتل الله ابن يزيد أس الÙساد، بقوله:
لي المØض من ودهم ويغمرهم نائلي