ما لأØمد عبد المعطي Øجازي!
لا أظن أنه لا يعر٠قصيدة أمير الشعراء ÙÙŠ دار العلوم.
أتراه يبØØ« عن مأخذ ينعى به على من اØتÙوا بالقصيدة Øتى علقوها على عمود مدخل الكلية، كما علقت العرب لامية الملك الضليل على جدار البيت العتيق!
وما لهذا الطالب عن يمينه!
لا أظن أنه مساعده على المشي ÙÙŠ دروب دار العلوم.
أتراه قيل له هذا Ø£Øد رواد الشعر الØر يتأمل قصيدة لأمير الشعراء، Ùوجده مشهدا يمكنه أن يستشهده ÙÙŠ جواب Ø£Øد أسئلة أبي همام عبد اللطي٠عبد الØليم عن ضيعة الشعر بين القداميين والØداثيين!
وما لذلك الموظ٠موليا عنهما!
لا أظن أنه مشغول بتزيين طريقهما إلى مدرج علي مبارك باشا.
أتراه رأى ما رأى، Ùذكر به كثيرا من مثله، صخÙب صخَبه ثم لم ÙŠÙض إلى شيء غير اعتلال البدن؛ Ùضجر به!
سلامٌ على دار العلوم كأنما ÙŠÙؤَوÙّبÙÙ‡ ÙÙŠ رÙقيتي الإنس٠والجنÙÙ‘