ØµØ¨Ø§Ø Ø§Ù„Ø¬Ù…Ø¹Ø©ØŒ ١٤٤١/Ù¡Ù /٢٧، أرسل لي Ø£Øد المشايخ، على الماسنجر، سلاماً وسؤالاً عن الØال..
ثم أتبعه، بمقطع صوتي، للشيخ العالم عبد الكريم الخضير -سدده الله-ØŒ ثم عقب قائلاً: اسمع للكارثة هذه .. اسمع ما يقول الخضير عن أبي Ùهر، وكي٠كانت Øجته ÙÙŠ ذلك، ما رأيك؟
Ùلما استمعت لذياك المقطع، كان هذا الجواب:
وعليكم السلام ورØمة الله وبركاته،
أنا بخير، والØمد لله، وأرجو أن تكون كذلك.
والله، لقد استمعت كلام الدكتور الشيخ عبد الكريم الخضير، وأعَدْته؛ لأتأكد من هول ما قال، Ùتعجبت جداً.. كي٠يقول الشيخ عبد الكريم، هذا الكلام العاري عن الصØØ©ØŒ والبعيد عن الØاق، وهو خريت ماهر ÙÙŠ الكتب؟! كي٠خÙÙŠ عليه، أو كي٠التبس عليه؟!
لا أدري!
يقول الشيخ الخضير -بنص كلامه-: الشيخ الكبير، Ù…Øمود المصري، هو كان أديب، ولا علاقة له بالشرع، ولا بالعلوم الشرعية!
ثم استدرك، Ùقال: لكنه ÙÙŠ آخر عمره؛ سلك مسلكاً طيب! واعتدل، ÙˆÙارق الأدباء … ثم أخذ يبين Øال الأدباء المصريين ÙÙŠ ذلك العصر!
قلت ÙÙŠ Ù†Ùسي: لعله يعني Ù…Øموداً آخر، لكن، خاب ظني، Ùإذا هو هو المعني والمراد والمقصود!
ثم قلت: كي٠ذلك، ومØمود شاكر، رÙبÙÙŠÙŽ على الشرع، وربّÙÙŠ على الدين، ودر من معينه، وارتضع Øب الإسلام منذ نعومة أظÙاره.. Ùقد تربى على عين والده العلامة القاضي Ù…Øمود شاكر، وعلى يد أخيه العلامة المØدث Ø£Øمد Ù…Øمد شاكر -رØمهم الله- ولم يكن مجرد تعليم، ÙØسب، بل تعلم وعلم وعمل ودعا وجادل وناظر وخاصم، Øتى لاقى ÙÙŠ سبيل ذلك، الألاقي والمكائد، وكابد ÙÙŠ ذاك، المصاعب والمتاعب، وهو ÙÙŠ مقتبل عمره، Ùقد كان ÙÙŠ عقده الثاني، أو أوائل الثالث؟!
ثاÙÙ† العلوم صغيراً، وزاØÙ… العلماء بركبتيه الصغيرتين، وهو دون الØلم.. Ùقد تعر٠بالعلامة سيد بن علي المرصÙÙŠØŒ وعمره ثلاث عشرة سنة، أي: عام ١٩٢٢م.
(جمهرة مقالات Ù…Øمود شاكر: ١١٨٩)
واتصل سببه، بالأديب الغيور مصطÙÙ‰ صادق الراÙعي، وعمره أربع عشرة سنة، أي: عام ١٩٢٣م.
(مجلة الرسالة، العدد: ١٧٠)
ÙˆÙÙŠ عام ١٩٢٧م، انعقدت صلته بجمعية الشبان المسلمين، وبأØد مؤسسيها، وهو العلامة Ù…Øب الدين الخطيب، ومعلوم، ما لهذه الجمعية من دÙاع عن الإسلام، والذوذ عن Øياضه؛ إذ كانت ÙÙŠ مقابلة، جمعية الشباب المسيØيين!
ÙˆØسبك بالعلامة Ù…Øب الدين، الذي Øرص على نشر الÙضيلة والمعرÙØ©ØŒ ونشر عقيدة السلÙØŒ والرد على أعداء الدين، ومناوءة الداعين إلى اللاتينية، ومهاجمة المتأسلمين، على صÙØات مجلاته (الزهراء) Ùˆ(الÙتØ) ÙˆÙÙŠ رئاسته، لمجلة (الأزهر) ومجلات الآخرين!
ينظر: (مجلة العصور، العدد: ٢)
ومØمود، من صغره، ولم يعجم بعد عوده، وهو ÙŠØمل هم الإسلام، والدÙاع عن القرآن، والرد على الزائغين والØائÙين.. ÙÙÙŠ ريعان شبابه، أرسل Ù…Øمود، إلى شيخه الأديب الغيور مصطÙÙ‰ صادق الراÙعي، رسالة يستØثّه Ùيها بالرد على كلمة نشرت بإØدى الصØÙØŒ يزعم كاتبها أنها، Ø£ÙØµØ Ù…Ù† كلمة وردت ÙÙŠ القرآن.
ووص٠الشيخ Ù…Øمود، كلمة الكاتب بأنها كلمة كاÙرة، ÙˆØمّل الراÙعي أمانة الرد
عليها، ÙˆØ¥ÙŠØ¶Ø§Ø Ø§Ù„Ø¥Ø¹Ø¬Ø§Ø² البياني، ÙÙŠ قوله تعالى: “ولكم ÙÙŠ القصاص Øياة”ØŒ مقابل قولهم: (القتل أنÙÙ‰ للقتل) والتي زعم قائلها، أنها، كلمة جاهلية.
ينظر: (ÙˆØÙŠ القلم: Ù£/ ٢٤٨)
كل هذا، يعلم، أن العلامة Ù…Øمود، لم يسلك بنيات الطريق، ومعوجات الدروب، بل هو مؤمن من أول يوم!
ثم، إن تناظره مع أستاذه طه Øسين -وهو صاØب الÙضل عليه، ÙÙŠ قبوله الجامعة-ØŒ إلا أن Ù…Øموداً، لم يعبأ بهاته الصنيعة -وهو ØاÙظ للود والمعروÙØŒ وله ثناء عطر على أساتيذه-ØŒ لكنها تسقط كل علاقة، إذا خالÙت الÙطرة، ونازعت الإسلام، وناقضت الدين، Ùأشهر سي٠الØÙ‚ØŒ وأظهر جدال الخلق، وأÙØÙ… أستاذه ÙˆÙضØه، ÙƒÙاØاً بين يديه، ثم أمام الملأ، على صÙØات المجلات، ÙˆÙÙŠ بطون الكتب.. Ùكان جزاؤه، الخروج من الجامعة، بل لم يطق المكوث، Ùخرج من مصر كلها!
كل هذا، وهو يداÙع عن قضية قاضة، وهي انتØال الشعر الجاهلي؛ ليÙطعن بذلك، ÙÙŠ القرآن الكريم! ÙرÙع عقيرته، يوم أن كان العالم الإسلامي، يضج بأكابر العلماء، إلا أنه تصدرهم وبدهم وبزهم!
ثم ساÙر بعدها، إلى المملكة العربية السعودية، وأنشأ هناك مدرسة جدة، التي أسست على التقوى من أول يوم، وشاركت ÙÙŠ Ù…ØÙˆ أمية كانت وشاعت، واقتÙت أثر مدارس الإسلام، التي أخرجت ÙØول العلماء وملوØهم!
ثم هو، يرد بضراوة وصرامة، ÙÙŠ مقاله اللاهب، “لا تسبوا أصØابي”ØŒ يرد به على الأستاذ سيد قطب، ÙÙŠ كتابه “العدالة الاجتماعية ÙÙŠ الإسلام”ØŒ ويذود عن الصØابة الكرام، ويقرر مكانتهم العظيمة، ومنزلتهم الرÙيعة ÙÙŠ الإسلام.
ينظر: (مجلة المسلمون، العدد: ٣)
وهو مع هذا.. كثير الذكر للسل٠الصالØØŒ وسلامة منهجهم، والنعي على Øضارة أوروبا الزائÙØ©ØŒ والرد على المستشرقين، وأعداء الإسلام من المأجورين، وينخي على الÙرØين بها، والمنتمين إليها.
وترى قضيته الأولى والأخرى، هي العودة بأهل الإسلام إلى نصاعة الإسلام وصÙائه ونقائه، وتسمع لصدره أزيزاً، ÙˆØªÙ„Ù…Ø Ø¯Ù…ÙˆØ¹Ø§Ù‹ Øرى تتساقط من مآقيه؛ لما ØÙ„ بالمسلمين من تقهقر وتهور!
ونظرة عجلى على جمهرة مقالاته، ترى الغيرة Øقاً وصدقاً على الإسلام والمسلمين!
أقول: أين ذهبت مناظراته الطويلة، ÙÙŠ (أباطيل وأسمار) مع الدكتور لويس عوض، ومسØÙ‡ السÙود، كل هذا نضالاً عن شريعة الإسلام؟
كي٠انمØت، رسالته الجادة (رسالة ÙÙŠ الطريق إلى ثقاÙتنا)- التي يجدر بالنشء أن يقرؤوها، ويدركوا Øجم المؤامرة؟!
كي٠اختÙت، رسالته الÙذة (نمط صعب ونمط مخيÙ)- الذي رد ÙÙŠ أثنائها، على صديقه الØميم ÙŠØيى Øقي؟!
أين ذهبت تعاليقه العالية الغالية على “تÙسير الطبري” وعلى “إعجاز القرآن” للجرجاني وغيرها من التØاقيق الØاقة- والتي Ùيها Ø±ÙˆØ Ø§Ù„Ø¥Ø³Ù„Ø§Ù…ØŒ والرد على الÙرق المبتدعة بدليل وتعليل؟!
أين وكي٠ولمَ.. ذهب كل عمر الرجل الطويل الØÙيل، ÙÙŠ مصاولته ومزاولته ومجاولته ومجادلته ومناÙØته ومناقضته؟!
ولا أدري، لعل الشيخ عبد الكريم، يعني: اشتغال Ù…Øمود شاكر، أولاً، بكتب الأدب والشعر على العموم دون التÙات إلى تمييز، لا سيما، تصريØه، ÙÙŠ وصÙÙ‡ المرØلة الزمنية من (١٩٢٦ – ١٩٣٦م) -أي من السابعة عشرة، إلى السابعة والعشرين- والتي يصÙها، بأنه: بدأ ÙŠØس Ø¥Øساساً مبهماً، وأنها Øياة أدبية Ùاسدة، يقول: Ùلم أجد لنÙسي خلاصاً، إلا أن أرÙض -متخوÙاً Øذراً- شيئاً Ùشيئاً، أكثر المناهج الأدبية والسياسية والاجتماعية والدينية”!
ولا أتوقع ذلك؛ لأمرين:
الأول: إن هذا الوصÙØŒ لا ينطبق على الواقع، بل إن هذا الكلام والاعتراÙØŒ يؤكد مقدار الØمية الإسلامية، التي ترتكض ÙÙŠ صدر الÙتى الصغير، Ùهو يعدّها Øياة Ùاسدة؛ لأنه يقرأ كل ما وقعت عليه يده، وهذا شأن النهم الجموØ!
وإذا كانت هذه Øياة Ù…Øمود، ÙÙŠ مقتبل عمره، Ùلعمري، إنها Øياة Ù„Ùي٠من المتدينين، ÙÙŠ جميع مراØÙ„ أعمارهم!
الثاني: إن عمر الشيخ ÙÙŠ هذه الØقبة، لم يخنق الثلاثين من عمره، بل كان ÙÙŠ السابعة والعشرين، وهي سن صغيرة، مقارنة بعمره الطويل الØاÙÙ„ØŒ Ùكي٠يقال: تاب أو رجع ÙÙŠ آخر عمره؟!
ولا يتأتى أيضاً، Ù…Øاولة Ù…Øمود، بالانتØار، ÙÙŠ قطع شريانه بالموسى، ولكن، قضى الله أن لا يتم ما أراد -والØمد لله-.
ولا يدرى Øقيقة الأسباب الكامنة وراء الإقدام على هاته الÙعلة الرهيبة، Ùأرجعها بعضهم: إلى عاطÙØ© Øب Ùاشلة، وآخرون: إلى تضØيته Ù†Ùسه وجامعته ÙÙŠ قضية الشعر، دون أن يجد مناصراً على ذلك، لا سيما، بعد رجوعه من الØجاز، دون الØصول على ما يريد، ويرى الراÙعي، أن السبب ÙÙŠ ذلك: إلى Ùراغ Øياته من المرأة، وكونه رجلاً عزباً متعÙÙاً.
ويواسيه بمقالات “الانتØار” معاتباً إياه، قائلاً: “أكذلك المؤمن”ØŸ!
وأقول: لعل دواÙع ذلك، ليس واØداً، بل هي أسباب متعددة متطاولة، لم يجد لها Øلاً، ولم يطق بها Øملاً، Ùأراد الراØØ© والاستراØØ© -على Øد تÙكيره آنذاك-!
ولا أظنني بØاجة، إلى تكل٠الاعتذار له، عن إقدامه على هذا الØادث الجلل، ولا أريد -أيضاً- أن أستدل على إرادته هذه، ببراهين وأدلة، ولكن، Øسبي، أن أقول: إن Ù…Øموداً، بشر، تصيبه ما يصيب الناس، من المضايق والعوائق، ÙˆÙعله خطأ Ù…Øض، Øرمه الإسلام وهوله، ولم يقره هو Ù†Ùسه بعد ذلك، ولكنها، ساعة ضعÙØŒ وصغر سن، وتخلي الصديق، ÙˆÙقد المعاون، “ولكن الله سلم”.
ولا يأتي هنا.. انهماكه وإسراÙÙ‡ -كما قيل- ÙÙŠ التدخين، ولا يكاد يرى، إلا ÙÙŠ يده سيجارة!
Ùإن هذه المعصية، لا يجعل العلامة، ليس له تعلق بالشرع، بل هو خطأ، يتعامل مع Ùاعله، ÙÙŠ Øيزه ونطاقه، وقد كان مجموعة من علماء الإسلام، ممن ابتلي بالتدخين، بل وأل٠بعضهم تواليÙØŒ تبيØه، وتخرجه من Øيز المكروه، ناهيك عن المØرم!
ثم إن المشهور ÙÙŠ زمن Ù…Øمود وما والاه.. أن التدخين، مكروه لا Ù…Øرم!
ولا يجيء أيضاً.. خلطة شاكر، لكثير من أدباء ذلك الوقت وشعرائه، ÙˆÙيهم من Ùيهم من الانØرا٠والزيغ.
ولا ضير ÙÙŠ ذلك ولا ضر؛ لأنه كان متسلØاً Ø¨Ø³Ù„Ø§Ø Ø§Ù„Ø¥ÙŠÙ…Ø§Ù†ØŒ ومتوشØاً قوة البرهان، وقد كان، نعم يخالط، وقد يضم مجلسه ومنتداه Ù„ÙÙŠÙاً من أشتات الÙكر، وربما الديانات، ولكنه يجمعهم الأدب والشعر، لكنه لا يداجي أو ÙŠØابي Ø£Øداً على Øساب الدين، أو النيل من السل٠وسادات المسلمين.
وهاته بعض أقواله، التي ØªØ±Ø´Ø ØªÙقى وإيماناً، ونقى وإيقاناً، وهو ÙÙŠ رهاوة الشباب وطراوته..
يقول: “وصار Øقاً علي واجباً.. أن أستخلص تجارب خمسين سنة من عمري قضيتها قلقاً Øائراً، أصارع ÙÙŠ Ù†Ùسي آثار عدو Ø®ÙÙŠØŒ شديد النكاية، لم يلÙتني عن هول صراعه شيء، منذ استØكمتْ قوّتي، واستنارت بصيرتي، ومنذ استطعت أن أهتك الستر، عن هذا العدو الماكر الخبيث= ثم صار Øقاً علي واجباً.. أن لا أعرّج على بÙنيّات الطريق، إلا بعد أن أجعل الطريق الأعظم الذي تشعبتْ منه واضØاً لاØباً مستبيناً= ثم صار Øقاً علي واجباً.. أن لا آلو جÙهداً ÙÙŠ الكش٠عن Øقيقة هذا العدو، وعن Øقيقة الصراع الذي عانيته ÙˆØدي على وجه من الوجوه، والذي عانيته مع أمتي العربيّة الإسلاميّة على وجوه أخر”.
(أباطيل وأسمار: Ù© – ١١)
وقال: “ومنذ هداني الله إلى الاشتغال بطلب العلم، وأنا أصاØب أبا جعÙر ÙÙŠ كتابيه: كتاب التÙسير، وكتاب التاريخ، Ùقرأت تÙسيره صغيراً وكبيراً، وما قرأتÙÙ‡ مرة، إلا وأنا أسمع صوته يتخطى إلي القرون: إني لأعجب ممن قرأ القرآن، ولم يعلم تأويله، كي٠يلتذّ بقراءته؟ Ùكنت أجد ÙÙŠ تÙسيره مصداق قوله رضي الله عنه”.
(تÙسير الطبري: Ù¡/ ١١)
وقال: “Ùأضمرت٠ÙÙŠ Ù†Ùسي، أن أنشر هذا الكتاب، Øتى أؤدي بعض ØÙ‚ الله علي، وأشكر به نعمة أنالها -أنا لها غير مستØÙ‚- من رب لا يؤدي عبد من عباده، شكر نعمة ماضية من نعمه، إلا بنعمة منه Øادثة، توجب عليه أن يؤدي شكرها، هي إقداره على شكر النعمة التي سلÙت؛ كما قال الشاÙعي رضي الله عنه.
وتصرم الزمن، وتÙانت الأيام، وأنا مستهلَك Ùيما لا يغني عني شيئاً، يوم يقوم الناس لرب العالمين، Øتى أيقطني عدوان العادÙين، وظلم الظالمين، وطغيان الجبابرة المتكبرين.. Ùعقدت العزم على طبع هذا التÙسير الإمام، أتقرب به إلى رب العالمين، ملك يوم الدين”.
(تÙسير الطبري: Ù¡/ ١٢)
وعلى كل، Ùالشيخ عبد الكريم، Øبيب إلينا، والشيخ Ù…Øمود، Ù…Øبوب إلى قلوبنا، والØÙ‚ØŒ Ø£Øب منهما، “والØÙ‚ Ø£ØÙ‚ أن يتبع” Ùنقول بلا غضاضة: لقد أخطأ الشيخ عبد الكريم، خطأ ÙادØاً، ÙÙŠ ØÙ‚ العلامة الكبير، والمØقق النØرير، Ù…Øمود شاكر -طيب الله روØه، ÙˆØ±ÙˆØ Ø¶Ø±ÙŠØÙ‡-ØŒ “وما شهدنا إلا بما علمنا” وقرأنا وسمعنا “والله غالب على أمره” وهو المستعان، وعليه التكلان، ولا Øول ولا قوة إلا بالله العزيز الØكيم.
وكتب: أبو نعيم وليد الوصابي.
١٤٤١/١٠/٢٧