قضبان، لعبد الله الكعبي تلميذي العماني النجيب

عناق وحب
ولا شيء بعد
سلام وصمت
وترك ووعد
بلاد كما رقعة الشطرنج
تضم الفقارى
فماذا ترد
بلاد تموت الورود حيارى
وفيها النواح كحزني … أشدّ
فلا ليلها ثمل من
مخاف ولا نخلها في الصباح يجد
بلاد كما حرف جر تراها
فكل الخيارات كسر ومدُّّ

Related posts

One Thought to “قضبان، لعبد الله الكعبي تلميذي العماني النجيب”

  1. عبدالله الكعبي

    شرف كبير أن يوجد لي نصوص بهذا الصرح الراقي …
    دمت لنا ولا حرمنا طلتك وألقك
    عبدالله الكعبي

Leave a Comment