على رغم استنامتي لأوامر الØجر الصØÙŠØŒ واستكانتي لاستمرار نظام أعمالي البيتية التي لا تنتهي- استØسنت٠قرار رؤسائي بجامعة السلطان قابوس، ألا يخلو قسم اللغة العربية وآدابها بكلية الآداب والعلوم الاجتماعية -ونظراؤه مثلÙÙ‡- من ثلث أعضائه، وأن أكون أنا اليوم من نصيبه؛ Ùليس من الخير لي ولا لسيارتي أن يطول بنا القعود!
غدوت إلى مكتبي، Ùلم أتعجب لخلو الطرق من Ø·Ùرّاقها والممرات والزوايا والØنايا والمماشي والمواق٠-وإن كان أشدَّ مما توقعت!- ولكنني تعجّبت٠لإغلاق أبواب الكلية صغيرة أو كبيرة وسÙلية أو علوية، ثم ÙƒÙÙƒÙت٠من تعجÙّبي بما أعر٠من شدة اØتياط رؤسائي، وأبت٠بسيارتي.
خطر لي أن أسلك إلى بيتي طريقا دائرية، أصور Ùيها ما أجده من مشاهد الاØتياط، ثم لما بلغت٠بيتي، وقعدتÙÙ‘ أتÙقد٠ÙÙŠ الظل ما صورتÙÙ‡ ÙÙŠ الشمس، وأؤرخ له- لمØت٠اسم السبت على شريط التاريخ، وإذا اليوم السبت ونوبتي كانت الأØد Ùاشتبهت عليّ الأيام مثلما اشتبهت على صاØبة ØµÙ„Ø§Ø Ùايز التي كتب عنها قصيدته “ÙÙŠ الركن البعيد الهادي”ØŒ وكنت أعر٠السبت بسبق الجمعة يوم الصلاة الجامعة، Ùلما تعطلتْ تعطلتÙØŒ ولا Øول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم!
الذنب على كورونا …Ùقد تشابهت الأيام ÙÙŠ زمن كورونا …
ØÙظكم الله من كل مكروه
آمين أخي الكريم الÙاضل وإياك وشكر لك!
ØÙظك الله أستاذنا الكريم من كل بلاء ووباء، وأعادك إلينا سالمًا من كل سوء.
آمين أخي الكريم الÙاضل وإياك وشكر لك!
ØÙظك الله ورعاك وأدامك منبرا للعلم والمعرÙØ© ولا أراك مكروها Ùيمن تØب .
آمين أخي الكريم الÙاضل وإياك وشكر لك!