من شجون ما ألم به أميرنا أبو Øيان Ùيما علقه هنا ابننا الدكتور Ø£Øمد -بارك الله Ùيه!- أنني إذ قام قائم اختبارنا الشÙوي من آخر طلبنا بكلية دار العلوم من جامعة القاهرة سنة 1987ØŒ الذي Øظيت Ùيه ÙˆØدي دون سائر إخواني الأوائل بدرجته كاملة- أنني رغبت إلى مختبÙريَّ الجليلين أن ÙŠÙرداني Ùأبَيا، ثم لما طلبا إليَّ أن أنظر Ùيما سأقرا مما بين أيديهما من كتب٠كبارÙØŒ رغبت أن أقرأ من غير نظر، Ùأبيا، ثم اØتÙزا إلى سؤالي ÙÙŠ مسائل من علوم العربية وآدابها وعلوم الإسلام وآدابه، Øتى إذا ما سكنت خواطرهما أنشدتهما Ùيما ادعيت أنه مذهب Ù†Øوي جديد:
ألا بلغنْ عني النØاة رسالة Ùإني أرى ÙÙŠ النØÙˆ رأي منوÙÙŠÙÙ‘
Ø£Ùضل آراء الكسائي إذا الشتا ألمَّ وأرجو منه كسوة كوÙÙŠ
ويعجبني رأي المبرد كلما دهَتْني Øَرورٌ كلَّ كرة صيÙÙŠ
Ø£ÙلملÙÙ… آراء النØاة وتارة أثور عليهم شانئًا كلَّ Ù†Øوي
-
Ù…Ùطعم الØمام
من Øيث نظرت إلى هذه الØمامة وجدتها Øزينة؛ مات هذا Ø§Ù„ØµØ¨Ø§Ø Ø¬Ø§Ø±Ù†Ø§ من Ùوق٠بجزيرة الروضة...
-
مذياع
أوائل سبعينيات القرن الميلادي العشرين -ولأَكÙنْ ÙÙŠ السابعة مثلا- مررت ÙÙŠ قريتنا بشباك Ù…ÙØªÙˆØ ÙˆÙيه مذياع...
-
عزيÙ
لا أدري Øين أراجع أعمالي كي٠تراءت لي أم كي٠ترامت بي أم كي٠تخلت عني...