ما أكثر ما Øدثنا عن ظرÙÙ‡ أستاذنا الدكتور Ø£Øمد كشك -وقد تزاملا بكلية اللغة العربية من جامعة أم القرى- يخرجان آخر كل أسبوع هما وبعض زملائهما إلى أطرا٠مكة المكرمة، Ùيتسامرون بطرائ٠الÙÙ† والعلم والمعيشة مثلما كان Ùتيان قريش ÙŠÙعلون إبان دولة بني أمية، ويجتمعون ÙÙŠ جواب من يسألهم عن ابتعاثهم إلى جامعة أم القرى، على جوابه: “إنما بÙعثت٠لأتمÙّم العÙمارة”! ثم لقيته بعدما آب من رØلته تلك الطويلة التي عومل Ùيها معاملة الأستاذ الكبير Øتى تمَّم عمارته بØÙŠ مصر الجديدة من القاهرة الÙاخرة، Ùتلقيت عنه ظرÙÙ‡ ÙƒÙÙاØًا ÙÙŠ مجلس Ù…Øمود Ù…Øمد شاكر أستاذنا أستاذ الدنيا -رØمه الله، وطيب ثراه!- الذي لم يكن ÙŠØ±ØªØ§Ø Ù…Ù† مريديه إلا إليه هو وقليل غيره! ولقد سئل ÙÙŠ علم المخطوطات وأنا أسمع، ÙØ£Øال عليه السائل، ثقة بما اجتهد ÙˆØصّل وأخرج، أستاذنا الØبيب الدكتور Ù…Øمود Ù…Øمد الطناØÙŠØŒ رØمه الله، وطيب ثراه!
Ù…Øمود Ù…Øمد الطناØÙŠ
![](https://mogasaqr.com/wp-content/uploads/2019/11/دراعم.jpg)