من قديم القديم كان أنيسي منذ أيام زهوة التأسيس
كان شعرا قرأته بابتهاج وأنا -بعد- دارج ÙÙŠ الرسيس
ÙÙŠ ابتداء الØياة بالعلم Øتى أدخل الدهر ØاÙظا للدروس
كان بين النخيل ÙŠØلم شعرا وأنا ذائق الذي ÙÙŠ الطروس
خلوي Ùضاؤه ورقيق صوت أصوات شعره المأنوس
كان عبدالعزيز ذا صلصلات دق أجراسها بقاع النÙوس
هكذا قد وعيته ثم كانت واردات النÙيس تلو النÙيس
Ùالتآلي٠جمة وهي تØكي عن ضليع بكل علم رئيس
Ù†Øوه صرÙÙ‡ هما آلتاه والعروض الجميل للتدريس
وله ÙÙŠ بلاغة القول سÙر يشرب الناس علمها ÙÙŠ كؤوس
وهو اليوم Øاضر من غياب أكرم الله Øاله من جليس
قال الدكتور عبد الوهاب العدواني: ◠الأستاذ الدكتور ” عبدالعزيز عتيق ” ØŒ صهر الكاتب الكبير ” Ø£Øمد أمين ” Ø› المؤل٠المنسي ØŒ والعروضي ØŒ والبلاغي ØŒ والشاعر الذي عرÙته منذ سنة : (1960) ØŒ وهي السنة التي Øصلت Ùيها على الجزء الثاني من ” ديوانه : ( Ø£Øلام النخيل )” بمقدمة الدكتور طه Øسين ” ØŒ ولو لم يكن شاعرا لاÙتا للنظر ØŒ لما Øظي بهذا ” الشر٠الأدبي ” ØŒ والذي Ù„Ùتني إلى كتابة هذا ” الاستذكار” له هو الصديق المصري الدكتور علي عبدالباقي ÙÙŠ مسلسله : (#علماء _طي_النسيان) ØŒ كما Ù„Ùتني من قبل إلى “( الأستاذ الدكتور Ø£Øمد Ù…Øمد الØÙˆÙÙŠ – رØمه الله )” ØŒ Ùكتبت Ùيه ماكتبت ØŒ وكان الدكتور عبدالعزيز السيد عتيق قد توÙÙŠ سنة : (1876) ØŒ وله “ترجمتان منشورتان ” – كما ذكر الÙاضل الذي ذكرني به – ÙÙŠ : = تتمة الاعلام Ø› للشيخ Ù…Øمد خير رمضان يوس٠. = معجم البابطين لشعراء العربية ÙÙŠ القرنين التاسع عشر والعشرين . * وأنا قائل – هنا – ÙÙŠ استذكاره – رØمه الله :