” لغة ” وصÙت كيانها بالباسله تبقى إلى أبد الزمان الماثله
كل الدراعمة الذين تقدموا كانوا لها .. وتبعتهم ÙÙŠ القاÙله
واليوم ترØÙ„ ما تركت يتيمة Ùهي التي بالذكر أبقى العائله
أخواتها Ùيها يرين جمالها وبقاءها Ùˆ يخلن شمسا زائله
والله بالقرآن أعطى وعده بالØÙظ ما تنآد ميل المائله
هذي قضية “سÙركم” ÙÙŠ Øقها يا راØلا .. Ø£Ùنى الØياة العاجله
سيظل ذكرك ÙÙŠ القلوب كأنه نقش إذا زالت نقوش Øائله
بعض الأنام بلا نقوش بعدهم ألوانهم ÙÙŠ ذي الØياة الناصله
لا يذكرون إذا مضوا ÙÙŠ دربهم إلا بقايا صورة ÙÙŠ خائله
ياخادم اللغة التي من Øظها هي ÙÙŠ الخلود إلى القيامة راØله
Ùاذهب .. Ùˆ نم بين العباقر كلهم من أهلها .. كل تØمل طائله
ÙˆØملت أنت .. وما ونيت سويعة وهناك تقبض بالهناءة نائله
مولاك يجزي بالنوال .. وأنتم أكÙاء ما يعطيه يوم العادله
أنا ما رأيتك .. بل قرأتك واعيا Ùيما قرأت من الطروس الهائله
ما كل ما يقرا له تذكاره بقصيدة كالÙرض ÙŠÙضل ناÙله
☆ وهو الشيخ المصري الدكتور ” ÙتØÙŠ Ù…Øمد جمعة ” Ø› الدرعمي ØŒ المجمعي ØŒ المتوÙÙ‰ ÙÙŠ أول أيام “( عيد الأضØÙ‰ المبارك – 10 / ذو الØجة / 1439 <> 21 / آب / 2018 )” صاØب كتاب : (( اللغة الباسلة )) ØŒ وهو كتاب Ù†Ùيس من مقروءاتي الرÙيعة ØŒ وصÙÙ‡ Ø£Øد العارÙين بأنه : “( يكتب بماء الذهب ØŒ ينبغي – ولا بد بØسب عبارته – أن يقرأه كل طالب علم ØŒ وكل Ù…Øب للعربية ØŒ ÙمؤلÙÙ‡ له قضية كبرى وسامية ØŒ إسمها : < اللغة العربية > ØŒ وقد Ø§ØªØ¶Ø Ø¹Ù„Ù…Ù‡ وعمله ÙˆØبه وتÙانيه من أجل هذه ‘ اللغة ‘ ÙÙŠ هذا ‘ الكتاب ‘ القيم الÙريد المبارك )” ØŒ ومن ” شعره ” – رØمه الله – ÙÙŠ وص٠” ذاته ” قوله : ………………………… يا من يسائل من أنا أنا كنت يوما ها هنا ركب الÙØµÙŠØ ÙŠØ¶Ù…Ù†ÙŠ للضاد أبذل مؤمنا سطرت نثرا رائقا صغت القصيد ملØنا غرر الÙوائد سقتها لتكون ذخرا بعدنا Ùإذا مررت ببعضها من دعوة لا تنسنا °°°°°°°°°°°°°°°°°°°° * أجل : رØمه الله – تعالى ØŒ وجزاه خيرا عن ” العربية ” وأهلها ØŒ وقرآنها المنزل بها ØŒ وأكرمه ØŒ Ùˆ نعمه ØŒ وأنا قائل له ÙÙŠ ظهر ” الغيب ” : … * المسماة غلطا : ” السامية ” ØŒ Ùˆ صوابا : ” الجزرية ” .