أوصانا به أستاذنا الØبيب أبو همام عبد اللطي٠عبد الØليم أخو عمره، أن نبØØ« عنه ونلزمه -ولم نره إلا بعد تخرجنا ÙÙŠ كلية دار العلوم بجامعة القاهرة، Øين عاد من عمله بكلية اللغة العربية من جامعة أم القرى- Ùلزمناه Øتى Ø£ÙŽØÙَظْنا من ظن أن الØاضر كان أولى من الغائب ولم يدر أنه كان الغائب الØاضر؛ “Ùلما التقينا صغَّرَ الخبَرَ الخÙبْرٔ، أريØيةً وذكاءً وتØبّÙبًا وسخاءً: نكون معه ÙÙŠ مناقشة رسالة ينتشي بما صنع Ùيها، Ùيدعونا بعقبها إلى ما يسميه الشاي، Ùإذا هو عشاء Ùاخر بمطعم Ùخم لا قبل لنا ÙˆØدنا به، أو ÙÙŠ مكتبه Ùيأتينا الطعام الÙاخر Ù†Ùسه، “لا ÙŠÙعنّينا”ØŒ ولا يك٠ÙÙŠ أثناء ذلك عن Ù…Øاورتنا ÙÙŠ أعمالنا وتشجيعنا على استسهال صعابها، ثم لا ÙŠØ¨Ø±Ø Ø¨Ù†Ø§ مكتبه Øتى ÙŠÙرغ ما ÙÙŠ جيبه ÙÙŠ جيوب عمال الدور، ثم يكون هو الذي يوصلنا بسيارته إلى Øيث نريد وكأنه سائقنا الخاص، أستاذنا الØبيب الدكتور Ø£Øمد Ù…Øمد عبد العزيز كشك.
Related posts
-
Ù…Ùطعم الØمام
من Øيث نظرت إلى هذه الØمامة وجدتها Øزينة؛ مات هذا Ø§Ù„ØµØ¨Ø§Ø Ø¬Ø§Ø±Ù†Ø§ من Ùوق٠بجزيرة الروضة... -
مذياع
أوائل سبعينيات القرن الميلادي العشرين -ولأَكÙنْ ÙÙŠ السابعة مثلا- مررت ÙÙŠ قريتنا بشباك Ù…ÙØªÙˆØ ÙˆÙيه مذياع... -
الكلمة
أول ما جالست Ù…Øمود Ù…Øمد شاكر أستاذنا أستاذ الدنيا -رØمه الله، وطيب ثراه!- كنت أرتبك ارتباكا...