لم يرض عنا قط، ولم نغضب عليه قط، بل كنا كلما زاد غضبه علينا -طلاب الÙرقة الثانية من كلية دار العلوم بجامعة القاهرة عام 1984- زاد رضانا عنه؛ إذ قد استقر لدينا أنه ÙˆÙهب من الÙقه اللطي٠ما لم يوهبه غيره من معاصريه، ووÙÙÙ‚ من التصني٠النÙيس إلى ما لم يوÙقوا إليه، ولم ÙŠÙرزق منا من يشكر به ما لله عنده من Ù†Ùعَم٠كبيرة كثيرة، وظل طوال Øياته ÙÙŠ ØÙرز من يد الإعلام، Øتى إذا ما بَسَط لها من قبضته تَوÙّاه ربه، أستاذنا الØبيب الدكتور Ù…Øمد بلتاجي Øسن، رØمه الله وطيب ثراه!