فرحان المطيري

في مكتبة الكلية عام 1984، كان أول تناظرنا، وقد اجتمعنا على معايير ثقافية ثابتة، ثم انطلقنا نقيس بها زملاءنا وأساتذتنا وكل من يعرض لنا، فلم يكن أولى فينا منه بامتلاء باطنه من الفن والعلم بأكثر كثيرا مما يبديه ظاهره، طويل الأناة، بعيد النظر، بليغ التعبير، شديد التحرُّج، أخي الحبيب الدكتور فرحان المطيري.

Related posts

Leave a Comment