أحمد الليثي

في أحد المدرجات الصغيرة يقعد على كرسي المنصة، يملي علينا عام 1983، من الشواهد النحوية والأمثلة التطبيقية، ما يتأنق في إعرابه حرفا حرفا، ولا يقبل من أحد ألا يكتب عنه ذلك كله، ولا أن يناقشه فيه، موقنا بسخافة ما يمكن أن نقوله إلى نفاسة ما يدهشنا به من تدقيقات إعرابية لم نكن نلقي لها من قبلُ بالا، أستاذنا الدكتور أحمد الليثي، رحمه الله، وطيب ثراه!

Related posts

Leave a Comment