صناجة دار العلوم: Ø£.د Ù…Øمد جمال صقر
http://www.m-a-arabia.com/vb/showthread.php?p=58631
لا أجد Ùيما أراه من Ù…ÙØªØ§Ø Ù„Ø´Ø®ØµÙŠØªÙ‡- كما كان الأستاذ العقاد يبØØ« عن تأويل وتÙسير لسيرة النابهين من الناس- غير الاعتداد بالنÙس والتماس الرقي ونبذ الخواء والتأبي على الموات، تجلس إليه Ùأنت بين يدي عالم درس Ùاستوعب وأÙاض Ùأبدع؛ جاءته تلك المعالي من Ù†Ùس أستاذه شاكر Ùكان وارثه الذي أدركنا به أمة ÙÙŠ العلم، تØتار أي جانب من بØره الطام العباب هو؟
ألقرآن وقد ØÙظه Ùكان لسانه الذي يجري به أم الخليل بن Ø£Øمد Ùجاء على قدر يبث من Ù†Ùائس الدر ما Ùاق الياقوت والمرجان، يتØدث Ùلا يتلجلج ويناقش Ùكأنما هو الÙارس الذي أعجز!
شاءت المقادير أن يتصل سببي به Ùكأنما هو القدر يعد للأمة ميدان الرواد وسبيل ذلك أن ØªØ²ÙŠØ Ø¹ÙˆØ§Ù…Ù„ العجز وخÙÙŠ الكسل ما دب ÙÙŠ ليل معتم.
ﻹن أدرك السابقون أعلاما استلهموا للنهضة واشترعوا لها العزم والإخلاص Ùما لنا إلا ندرك أوائل عهد نبلغ به الريادة.
يستوعبك Ùهما ويرÙدك عطاء لا تبلغ به Øد الثناء Øتى تزدهي بما أوتيت، وهل كان الشيخ شاكر ليتخل٠عن مناقشة قي Øسبة التأريخ لمدرسته إلا أن يكون Øاضر قاعتها وهو العلم الذي تعدو بمآثره الصاÙنات الجياد.
ليكون ÙÙŠ Øضوره إنجاØا لتلميذه وإقرارا بأهليته قبل أن تقول لجنة الØكم قضاءها!
كان الطناØÙŠ وريث شاكر Ùما أتم منجزه، ولعل الله أراد بمØمد جمال صقر أن يواصل الدرب ويكمل السير وعند Ø§Ù„ØµØ¨Ø§Ø ÙŠÙƒÙ…Ù„ القوم السرى.
تلك لمØØ© من ماض وسطر من كتاب مشرع لقرائه، تØتÙÙŠ أروقة مجمع اللغة العربية بمن جاءه ودا أو رضا لكنها تتعامى أن تغني مسيرتها بمن بالمكانة أولى!
تيها لي ÙˆÙخرا أن ينعتني ÙÙŠ إهدائه لمجموعتي القصصية الأولى؛ يكتب مقدمتها ويشرع ÙÙŠ تسميتها وعنونتها، ثم هو لا يكتÙÙŠ Øتى يرسل بها إلى مجمع اللغة العربية على الشبكة العالمية، بل يمد بÙضله Ùيدونها ÙÙŠ كتابه الالكتروني” جمر وتمر” لتكون قبل مقالته ÙÙŠ ريØانة دار العلوم شيخنا عبد الصبور شاهين، أرأيتم كي٠يرعى العالم طالبه Ù…Øييا سيرة Ø§Ù„Ø³Ù„Ù Ø§Ù„ØµØ§Ù„Ø ÙÙŠ تكرمة قل نظيرها.
تنساب العربية Ù„Øنا شجيا لا يعتريه بين الجواب والقرار إلا نغما ما تنقصه آلات الوتر وسلمه الموسيقي.
كتبت ما كتبت Ù…Øبل لما Ø£Ùعل وهو كاره للذي أختلس من ثناء لا يصØبه رياء أو ينتظر منه صلة.
أوصينا أن Ù†Øمد للسادة Ùعالهم ونقدر للرواد جهدهم وما مات العلم إلا بتناسى أولي الÙضل جهلا أو ادعاء Øياء، تلك مقالة أزجيها للعربية ÙÙŠ إهاب من Øرير وسندس تشتمل عليه بردته موشاة بالمجد الذي هو بالغه.
يدور مع الخليل ÙÙŠ نصية عروضية يتأتى له المأخذ من شعر السابقين ونثر الجاØظ والزمخشري Ùكأنك ÙÙŠ دهش مما تطالع، تستجمع شارد عقلك وتوقظ نائم سمعك؛ أن تكون ÙÙŠ Ù…Øضر Ù…Øمد جمال صقر؛ ألا تدرك البيان والعلم والÙصاØØ© جمع الله كل هذا Ùكان صناجة دار العلوم!
رÙع الله قدرك أستاذنا الكريم ÙÙŠ الدنيا والآخرة، وأØبك ÙˆØبب Ùيك خلقه، وزودك من اليقين والإخلاص والإتقان والثبات والرضا وما ÙŠØبه ويرضاه عنك ما Øييتَ، ورزقك الخير كله والسعادة كلها ÙÙŠ الدنيا والآخرة.
آمين جميعا
والملائكة تقول
لك مثل ذلك
والله يجمع المتØابين Ùيه