كي٠انتبه العرب لنظام لغتهم ومنهج كلامهم، ثم كي٠سلكوا سبيلهم إلى بيان هذا المنهج وضبط ذلك النظام، ثم كي٠بنوا على ذلك نقدهم ما تقدمهم وما عاصرهم من طبائع لغوية وظواهر كلامية؟
لقد ÙÙرÙÙ‚ لهم ببØØ« ذلك كله، عن بناء علمي شامخ، لا يقدره قدره إلا من أخلص له قصده وتأمله وتÙهمه، لا يجوز أن يمر بعلوم العربية وآدابها باØØ« ولا دارس إلا أن يعالج من استيعاب بنائهم ما يعينه على تقديره والبناء عليه أو الاستÙادة منه؛ Ùلا غنى بالمعاصرين عما خلÙÙ‡ الماضون، إلا أن يصرÙهم ÙƒÙبرهم عما ينير بصيرتهم ويقوّم سلوكهم Ùيزيد إنسانيتهم.
ولعل بالمعاصرين Øاجة إلى عرض ذلك البناء العربي القديم، عرضا معاصرا يضعه مثل وضع أبنية الأمم الأخرى؛ Ùيتيسر تلقيه وتÙهمه، وهو ما اجتهد ÙÙŠ سبيله بعض ØَمَلَتÙÙ‡ المخلصين من مثل تمام Øسان (الأصول)ØŒ وعبد الرØمن الØاج ØµØ§Ù„Ø (النظرية الخليلية).
ينبغي لدارس هذا المقرر أن يستوعب أعمالهما، وألا يك٠Ùي أثناء ذلك عن مراجعة كتاب سيبويه وخصائص ابن جني وأشباههما، Øتى يربط الØاضر بالماضي سعيا إلى بناء مستقبل ÙˆØ§Ø¶Ø Ù†Ø§Ù…Ù Ø£Ù„ÙÙ‚.
-
-
رمتني بدائها وانسلت
“أنت (ساتيش) هندوسي وأنا (جلناز) مسلمة. لا أستطيع أن أكون على علاقة بك، ولا يمكنني الزواج...
-
مساجلات
بمØاضرتي المرجوة “Øسن كامل الصيرÙÙŠ أخو الناي والبنÙسج”ØŒ أغريت Ø£Øبابي قائلا: ======================= Ø£Øبابي، إياكم أن تØضروا؛...