يا أيها النسر الكبيرÙØŒ رÙيقي
يا والدي، ومعلمي، وصديقي
عيدٌ أتى، والØب يشعل شمعه
للعÙÙˆÙØŒ والغÙرانÙØŒ والتوÙيقÙ
Ùإذا طوى عهدٌ مريرٌ ثوبَه
هذي عهود الØب بالتصديقÙ
أنت الذي وضع المعاني ÙÙŠ دمي
والآن تجمعنا يدٌ لغريقÙ
Ùإذا أراد الله سو٠أØبه
هذا سؤال، ضاع Ùيه طريقي
“واخÙض” لهم هذي ÙƒÙاية٠ما أرى
ÙÙŠ Øكمة٠لنبيّّ اوْ صدّيق
أما الوÙاء، Ùليس ÙŠÙهم سرّه
إلا أبٌ، وابنٌ، وبعض صديقÙ