Øدثني أستاذي الدكتور Ù…Øمد Øماسة عبد اللطي٠-رØمه الله، وطيب ثراه!- عن أستاذنا جميعا الدكتور Ù…Øمود الربيعي -أطال الله ÙÙŠ النعمة بقاءه!- أنه بعدما آب من رØلته ÙÙŠ طلب الدكتوراة الإنجليزية، كان شديد السخط على أهل كلية دار العلوم بجامعة القاهرة، لا ÙŠÙتأ ينعى عليهم تخلÙهم المتردي برداء الدين، Øتى إنه دخل عليه مرةً غرÙته، Ùهاله أن رآه يصلي على مكتبه، Ùأنَّبه وسخر من اعتذاره عن ذلك بتØريه طهارة المكان! وقد اشتد ذلك على الدكتور Øماسة اشتداد Ù…Øبته للدكتور الربيعي، ثم ضرب الدهر ضرَبانه، ÙˆØ§Ø±ØªØ§Ø Ø¥Ù„Ù‰ Øضن دار العلوم ابنÙها الأصيل بارًّا ØÙيًّا، Øتى لقد دخل عليه مرةً غرÙته الدكتور٠Øماسة، Ùوجده يصلي على مكتبه مثلما رآه يصلي!
-
Ù…Ùطعم الØمام
من Øيث نظرت إلى هذه الØمامة وجدتها Øزينة؛ مات هذا Ø§Ù„ØµØ¨Ø§Ø Ø¬Ø§Ø±Ù†Ø§ من Ùوق٠بجزيرة الروضة...
-
مذياع
أوائل سبعينيات القرن الميلادي العشرين -ولأَكÙنْ ÙÙŠ السابعة مثلا- مررت ÙÙŠ قريتنا بشباك Ù…ÙØªÙˆØ ÙˆÙيه مذياع...
-
الكلمة
أول ما جالست Ù…Øمود Ù…Øمد شاكر أستاذنا أستاذ الدنيا -رØمه الله، وطيب ثراه!- كنت أرتبك ارتباكا...