أوائل التسعينيات الميلادية دعتنا جماعة الشعر بكلية دار العلوم من جامعة القاهرة إلى أصبوØØ© بمدرج علي مبارك باشا يشارك Ùيها الدكتور Øسن طلب أخو مجلة “إبداع”ØŒ والأستاذ Øلمي سالم أخو مجلة “أدب ونقد”ØŒ وبعض أصØابهما. وقد دÙعي الضيو٠قبلئذ إلى مكتب وكيل الكلية، ورغب بعض مضيّÙيهم أن يؤنسهم بقول الØÙ‚ -سبØانه، وتعالى!- ÙÙŠ مثل الكلمة الطيبة: “أصلÙها ثابتٌ ÙˆÙرعÙها ÙÙŠ السماء”Ø› Ùتساخر به Ø£Øد أصØابهما أولئك قائلا: ÙÙŠ السق٠يعني!
ثم انتقلنا إلى المدرج واعتلى منصته الضَّيْÙان، وجلسنا إليهما أنا وبعض أساتذة الكلية وطلابها، Ùألقى كل منهما ما شاء، ثم ألقيت “من تكاذيب الأعراب”:
http://mogasaqr.com/?p=1045
وهي شعر ملÙو٠بنثر على منهج يتيج للمستمع المشاركة Ùيه، تØمس له الطلاب كثيرا، وشاركوا، Øتى عجبنا جميعا، وكان عملا ناجØا جدا لولا استبداد شهوة الكلام التي عرÙتÙها يومئذ وكرهتها ثم عÙتها؛ Ùقد Øملتني على أن أزيد على ذلك، Ùكان كزيادة الأديم لا تزيده إلا تنÙيرا؛ وإذا ما أوشك أن يلق٠كلَّ Ø¥ÙÙƒ قد Ø£ÙÙÙÙƒ!
-
Ù…Ùطعم الØمام
من Øيث نظرت إلى هذه الØمامة وجدتها Øزينة؛ مات هذا Ø§Ù„ØµØ¨Ø§Ø Ø¬Ø§Ø±Ù†Ø§ من Ùوق٠بجزيرة الروضة...
-
مذياع
أوائل سبعينيات القرن الميلادي العشرين -ولأَكÙنْ ÙÙŠ السابعة مثلا- مررت ÙÙŠ قريتنا بشباك Ù…ÙØªÙˆØ ÙˆÙيه مذياع...
-
الكلمة
أول ما جالست Ù…Øمود Ù…Øمد شاكر أستاذنا أستاذ الدنيا -رØمه الله، وطيب ثراه!- كنت أرتبك ارتباكا...