ضَرَائÙر٠الشÙّعْر٠الْقَبÙÙŠØÙŽØ©Ù Ù…Ùثْل٠عَكَاكÙيز٠الْعَجَائÙزÙ!
Ø´ÙغÙÙْت٠قديما عند تعليم العربية باصطناع أمثلة مدهشة مشتملة على المسائل التعليمية المقررة، ØªØªÙŠØ Ù„ÙŠ أن أخوض Ùيما يستهويني من شؤون الÙÙ† والعلم المطلقة. ولقد كنت أعاني من أمرها مثل معاناة الشعراء من أمر شعرهم، وكأنما أخوض مخاضا أخشى أن يتمخض عن الÙأر المعرو٠المخوÙ! وما عنوان هذه الكلمة (ضَرَائÙر٠الشÙّعْر٠الْقَبÙÙŠØÙŽØ©Ù Ù…Ùثْل٠عَكَاكÙيز٠الْعَجَائÙزÙ)ØŒ إلا Ø£Øد تلك الأمثلة التي أقبلت Ø£ÙعَلÙّم٠بها بعضَ مسائل الإعلال تلامذةً عمانيين نجباء منهم خميس قلم وعلي الرواØÙŠ الشاعران الموهوبان وعثمان السعدي طالب العلم المجتهد ورÙيعة الطالعية الكاتبة الأديبة -بارك الله Ùيهم، وأØسن إليهم، وزادهم برا وإØسانا!- لم يكن يجوز ÙÙŠ Øقهم ولا ÙÙŠ Øقي عندهم أن ألوك لهم كلاما Ùارغا مكرورا؛ Ùلم تزدهم أمثلتي إلا تطلعا واستشكالا واستطرادا!
-
Ù…Ùطعم الØمام
من Øيث نظرت إلى هذه الØمامة وجدتها Øزينة؛ مات هذا Ø§Ù„ØµØ¨Ø§Ø Ø¬Ø§Ø±Ù†Ø§ من Ùوق٠بجزيرة الروضة...
-
مذياع
أوائل سبعينيات القرن الميلادي العشرين -ولأَكÙنْ ÙÙŠ السابعة مثلا- مررت ÙÙŠ قريتنا بشباك Ù…ÙØªÙˆØ ÙˆÙيه مذياع...
-
الكلمة
أول ما جالست Ù…Øمود Ù…Øمد شاكر أستاذنا أستاذ الدنيا -رØمه الله، وطيب ثراه!- كنت أرتبك ارتباكا...